وأكد المحمداوي أن "الحدود العراقية - السورية مؤمنة من حيث الجهد الفني وتواجد القطعات العسكرية، كقطاعات الحدود وكذلك التحصينات كالكتل الكونكريتية والأسلاك الشائكة بالإضافة إلى نصب الكاميرات وتحليق الطائرات المسيرة مضافا إليها خط العمق خلف الحدود بحدود سبعة إلى عشرة كيلومترات حيث تنتشر قطاعات الجيش والحشد الشعبي وقوات الاحتياط".
وتابع، "الأمور طبيعية، والتحسب المطلوب كإجراءات تعزيز القطعات الأمنية من ناحية الكم والنوع جيد وكافٍ، وهنالك إجراءات على المستوى الفني والسيطرة على الحدود، ومستوى الأمن على الحدود العراقية - السورية هو الأفضل حاليا على مدار التاريخ".
وأضاف أن "العراق احترز جيدا من تجربة مريرة حصلت عام 2014 فعزز تحصيناته منذ أكثر من سنتين، عبر نصب الكاميرات وإقامة الجدار الكونكريتي (الإسمنتي) ونشر قطعات عسكرية مختلفة وقطعات آلية ومدرعة ومدفعية لحماية الحدود".
وطمأن المحمداوي العراقيين أن "الحدود آمنة جدا ومحصنة بالكامل ولا يوجد أي تسلل ولن يكون هناك أي تسلل".
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية السوري يطالب من قطر برفع العقوبات الأميركية
-
وزير المالية السوري: زيادة رواتب العديد من موظفي القطاع العام 400%
-
صقر يفجر مفاجأة حول الساعات الأخيرة لبشار الأسد وتوقيت مغادرته
-
إلغاء وتحويل رحلات جوية في بريطانيا بسبب تساقط كثيف للثلوج
-
عبر الأردن .. دخول أولى قوافل الجسر البري السعودي إلى سوريا
-
احتجاجات في كوريا الجنوبية تطالب باعتقال الرئيس المعزول
-
البحرية الكورية الجنوبية تجري أول مناوراتها في 2025
-
الدفاعات الروسية تسقط 61 مسيرة أوكرانية غربي البلاد