وقال الأميرال بيير فاندييه، القائد الأعلى لقيادة التحول في الناتو، إن فريقه في المراحل الأولى من تطوير أسطول من السفن المسيرة حتى "يتمكن حلف شمال الأطلسي من رؤية بيئته ومراقبتها يوميا"، على أن تتمثل الخطوة الأولى في تحقيق ذلك على سطح الماء، ثم تحت الماء في المرحلة اللاحقة.
وأضاف فاندييه أن المشروع الجديد تلقى "دعما كبيرا" من القيادة المركزية لجميع القوات البحرية لحلف شمال الأطلسي، والمعروفة باسم MARCOM، والمقر العملياتي للتحالف SACEUR، مشيرا إلى أن العمل على بناء أسطول المسيرات قد يسهله الاعتماد على التجارب التي أجرتها فرقة العمل رقم 59 التابعة للبحرية الأمريكية.
وقال فاندييه: "لا يوجد اسم له (في الوقت الحالي)، فقط أسطول السفن المسيرة.. إنه موجود بالفعل، لذا لا يتحوي الأمر على قدر كبير من المخاطر.. شغلت الولايات المتحدة فرقة العمل رقم 59 في الخليج لسنوات، وكل شيء معروف ومتوفر، لذا فإن الأمر يتعلق بالتكييف أكثر من (إيجاد) التكنولوجيا".
ووفقا لفاندييه، فإن الهدف هو إطلاق أسطول مسيرات المراقبة قبل قمة الناتو المقبلة التي ستعقد في هولندا في يونيو 2025.
-
أخبار متعلقة
-
قادة مجموعة السبع يؤكدون مجددا التزامهم تجاه الشعب السوري
-
بلينكن يدعو جميع الأطراف إلى تجنب إثارة "نزاعات إضافية" في سوريا
-
شهيد في غارة إسرائيلية على مدينة الخيام اللبنانية
-
روسيا تتحدث عن اتفاق محتمل مع الإدارة الجديدة بشأن قاعدتيها
-
وفد تركي قطري في دمشق لعقد اجتماعات مع قائد المعارضة والحكومة الانتقالية
-
السلطة السورية الجديدة تعلن استعدادها للتعاون مع واشنطن للبحث عن مواطنيها "المغيبين"
-
غارة على محيط دمشق
-
حرب "الجبهة الثامنة".. ماذا يقصد نتنياهو ؟