والأحد، قالت نقابة الكيميائيين في لبنان عبر بيان، إن حجم الدمار واختراق المباني والأرض لعشرات الأمتار (في عمليات الاغتيال) يؤكد أن إسرائيل استخدمت قنابل تحتوي على اليورانيوم المنضّب Depleted Uranium الذي يتمتَّع بقوة اختراق هائلة.
وأبرز ما تسببت به هذه القنابل المضادة للتحصينات هو اغتيال الأمين العام لـ”حزب الله” حسن نصر الله في 27 سبتمبر/ أيلول المنصرم، إضافة إلى حديث منذ الجمعة عن اغتيال المرشح الأبرز لخلافته هاشم صفي الدين، الذي أُعلن عن انقطاع الاتصال به منذ غارة إسرائيلية استهدفته في الضاحية الجنوبية.
وقالت النائبة في البرلمان اللبناني المتخصصة بدراسة نوعية الهواء، البروفيسور نجاة صليبا، إن “اليورانيوم المنضب هو من رواسب تخصيب اليورانيوم، وليس المادة النووية الأولى”.
وأضافت أن “اليورانيوم المنضب هو الذي يُستخرج من رواسب تخصيب اليورانيوم، وعادة يكون شعاعه أقل حدة بمقدار النصف، ويُطلق على المادة المشعة التي تنبعث منه مصطلح ألفا”.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
نتنياهو يأمر بتكثيف "النشاط الوقائي"
-
الشرطة الإسرائيلية: العثور على 4 عبوات ناسفة على حافلات
-
الاعلام العبري : الجيش الإسرائيلي يؤكد هجومه على حمص بسوريا
-
غارة إسرائيلية على الحدود اللبنانية السورية
-
انفجارات تطال حافلات في وسط إسرائيل
-
مصر بصدد إتمام خطة شاملة لإعادة إعمار غزة
-
نتنياهو يعقد مشاورات طارئة على خلفية العبوات الناسفة
-
ارتفاع عدد شهداء انفجار النيرب بمحافظة إدلب السورية إلى 8 أشخاص