الوكيل الاخباري - تسبب الهجوم الذي تشنه تركيا على المقاتلين الأكراد في شمال سوريا في انقسامات جديدة في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، إذ تزيد الازمة من الضغوط على الحلف الذي يستعد لعقد قمة حاسمة في ديسمبر (كانون الأول).
وواجه الهجوم التركي على المقاتلين الأكراد الذين لعبوا دورا كبيرا في القتال ضد تنظيم داعش، انتقادات دولية واسعة، ودفع بعدد من دول الناتو إلى وقف إبرام صفقات أسلحة جديدة لتركيا.
وعبر الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ المتحفظ بطبعه، مراراً عن "قلقه البالغ" بشأن العملية العسكرية والخطر الذي يمكن أن تشكله على القتال ضد داعش. وقال إن وزراء دفاع الحلف سيحرصون على مناقشة المسألة في لقائهم في بروكسل الأسبوع المقبل.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
الرئاسة السورية: من المتوقع أن يزور الشرع فرنسا قريبا
-
قتيلان و42 جريحا بالقصف على الحديدة
-
إعلام إسرائيلي: 30 مقاتلة شاركت بالهجوم على اليمن
-
ترامب يريد العمل مع اردوغان لإنهاء الحرب في أوكرانيا
-
ترامب يتعهد بالمساعدة في إيصال الغذاء للفلسطينيين في غزة
-
مسؤول إسرائيلي: دمرنا ميناء الحديدة ومصانع لإنتاج الخرسانة
-
طائرات إسرائيلية تشارك في القصف الأميركي لليمن
-
برلماني أوكراني يطالب بنشر محتوى صفقة المعادن مع الولايات المتحدة