الوكيل الاخباري - تسبب الهجوم الذي تشنه تركيا على المقاتلين الأكراد في شمال سوريا في انقسامات جديدة في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، إذ تزيد الازمة من الضغوط على الحلف الذي يستعد لعقد قمة حاسمة في ديسمبر (كانون الأول).
وواجه الهجوم التركي على المقاتلين الأكراد الذين لعبوا دورا كبيرا في القتال ضد تنظيم داعش، انتقادات دولية واسعة، ودفع بعدد من دول الناتو إلى وقف إبرام صفقات أسلحة جديدة لتركيا.
وعبر الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ المتحفظ بطبعه، مراراً عن "قلقه البالغ" بشأن العملية العسكرية والخطر الذي يمكن أن تشكله على القتال ضد داعش. وقال إن وزراء دفاع الحلف سيحرصون على مناقشة المسألة في لقائهم في بروكسل الأسبوع المقبل.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
مصر بصدد إتمام خطة شاملة لإعادة إعمار غزة
-
نتنياهو يعقد مشاورات طارئة على خلفية العبوات الناسفة
-
ارتفاع عدد شهداء انفجار النيرب بمحافظة إدلب السورية إلى 8 أشخاص
-
روسيا تمدد حظر تصدير البنزين 6 أشهر إضافية
-
مسؤول أميركي: إسرائيل تطلب دورا أكبر لواشنطن بالمنطقة
-
الجامعة العربية تعرب عن قلقها إزاء أي خطوات تعرض السودان للتقسيم
-
الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا في محور كورسك خلال آخر يوم
-
البنتاغون ينوي إعادة تخصيص 50 مليار دولار من الميزانية "لردع الحروب والانتصار فيها"