وبالإضافة إلى زعيمة حزب “التجمع الوطني” لوبان، يحاكم أيضا والدها ومؤسس الحزب، جان ماري لوبان، ضمن 28 متهما آخرين بتهمة اختلاس أموال عامة.
ولطالما نفت مارين لوبان هذه الاتهامات، التي تعود إلى الفترة ما بين عام 2004 وعام 2016، والموجهة ضد حزب التجمع الوطني وبعض المسؤولين السابقين والمساعدين المنتخبين السابقين.
وتتعلق القضية بالتوظيف الوهمي المحتمل لمساعدين لعدد من نواب البرلمان الأوروبي الفرنسيين.
ويتمحور الاتهام الرئيسي حول تلقي حزب لوبان أموالا من البرلمان الأوروبي لصالح مساعدين برلمانيين كانوا في الواقع يعملون لصالح الحزب.
وإذا تمت إدانة المتهمين، قد يتم أيضا إعلان عدم أهليتهم للترشح لمدة خمس سنوات، مما قد يعرقل ترشح لوبان في الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2027.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
إطلاق 35 صاروخا من لبنان على شمال إسرائيل
-
كلمة مرتقبة لنائب الأمين العام في حزب الله نعيم قاسم
-
الحرس الثوري الإيراني: إسرائيل اغتالت نصر الله بأسلحة قدمتها واشنطن
-
مقاتلات أذربيجان تتسلح بصواريخ تركية مجنحة بعيدة المدى
-
الخارجية الإيرانية تتوعد بالرد على جرائم إسرائيل
-
الشرطة الألمانية تشن حملة تفتيش ضد أوساط مؤيدة للفلسطينيين في برلين
-
بوتين يتوعد: سيتم تحقيق كل الأهداف المحدّدة في أوكرانيا
-
إسرائيل تقصف فيلا لماهر الأسد.. هل قُتل رئيس الفرقة الرابعة؟