الوكيل الاخباري - قالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية إن الزلازل بهذا الحجم في المنطقة غير شائعة ولكنها ليست غير متوقعة والعديد من المساكن في منطقة زلزال المغرب معرضة للاهتزاز.
وأضافت الهيئة: "من المعروف أن الزلازل الكبيرة في جميع أنحاء منطقة البحر الأبيض المتوسط تنتج تسونامي كبيرة ومدمرة، وأحد الزلازل التاريخية الأكثر بروزا داخل المنطقة هو زلزال لشبونة في 1 نوفمبر 1755، الذي قدر حجمه من البيانات غير الآلية بنحو 8.0".
وتابعت: "يعتقد أن زلزال لشبونة عام 1755 قد وقع داخل أو بالقرب من صدع تحويل جزر الأزور وجبل طارق، الذي يحدد الحدود بين الصفائح الإفريقية والأوراسية قبالة الساحل الغربي للمغرب والبرتغال".
-
أخبار متعلقة
-
استطلاع رأي جديد يكشف "سباقا متقاربا" بين ترامب وهاريس
-
"تحلل أخلاقي" يغلف محيط نتنياهو لخدمة أهداف سياسية
-
إسرائيل تعلن مقتل قائد حزب الله بمنطقة الخيام
-
السيسي لمديرة صندوق النقد: الأولوية هي التخفيف عن المصريين
-
رئيسة البرلمان الأوروبي تدعو لإنشاء اتحاد دفاعي أوروبي
-
الشيخ شخبوط يعرب عن قلقه من تصاعد أعمال العنف في السودان
-
والد القبطان المخطوف شمال لبنان: ليس له أي علاقة بالأحزاب
-
حملة تبرع بالدم في صيدا دعما للجنوب اللبناني وأهله