وقال ترامب للصحفيين خلال رحلته إلى آسيا: "أنا أحب إيلون، وأظن أنني سأظل أحبه دائماً".
وكان ماسك قد تبرع بأكثر من 250 مليون دولار لحملة ترامب الانتخابية العام الماضي.
وخلال الأشهر الأولى من ولاية ترامب، أصبح ماسك أحد المقربين من الرئيس، وتولى مهمة خفض الإنفاق الحكومي بسرعة.
لكن في أوائل الصيف، نشب خلاف بينهما بشأن مشروع قانون الميزانية الكبرى الذي دفع به ترامب، وسرعان ما بدأ الاثنان يتبادلان الهجمات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قبل أن ينسحب ماسك من دوره السياسي.
وفي يوليو، أعلن ماسك تأسيس حزب سياسي خاص به، لكن لم يُسمع بعد ذلك أي خبر عنه.
ومنذ ذلك الحين، اقتصر نشاط ماسك السياسي على التعبير عن آراء يمينية عبر منصته الإلكترونية "إكس".
وتحدث ترامب في سبتمبر مع ماسك خلال مراسم تأبين الناشط اليميني القتيل تشارلي كيرك.
ووفق ترامب، فإنه منذ تلك المراسم كانت بينه وبين ماسك اتصالات محدودة بين الحين والآخر، واصفاً الأمر بأنه "ليس بالكثير".
وأضاف ترامب أن الملياردير التقني مرّ بفترة سيئة، قائلاً: "لقد كانت لحظة غبية في حياته، غبية جداً.. وأنا واثق أنه سيقول لك ذلك بنفسه".
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
وفد صيني في بروكسل الخميس لمناقشة تقييد تصدير المعادن النادرة
-
أردوغان يدعو إلى إنهاء النزاع في أوكرانيا بـ"سلام عادل"
-
موسكو تفند اتهام واشنطن لها بنيتها البدء بسباق تسلح نووي
-
"العمل الدولية" تحذّر من تفاقم أزمة العمل بالضفة الغربية بسبب الحرب في غزة
-
زلزال قوي يهز ولاية باليكسير التركية والسكان يفرون إلى الشوارع
-
"رسالة سعودية" إلى الوزير المتطرف سموتريتش بعد تصريحاته المهينة بحق المملكة
-
الأمم المتحدة: استمرار اعتداء المستوطنين على قاطفي الزيتون بالضفة الغربية
-
الكرملين: اختبار الصاروخ النووي يعكس مخاوف أمنية روسية
