واعتبر الرئيس الأمريكي أن ليبيا لا تزال تشكل "تهديدا غير عادي واستثنائي" للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة.
وجاء في الوثيقة الرئاسية الصادرة عن البيت الأبيض أن "استمرار العنف في ليبيا، بما في ذلك الهجمات التي تشنها الجماعات المسلحة ضد منشآت الدولة والبعثات الأجنبية والبنية التحتية الحيوية، وانتهاكات حقوق الإنسان، وخرق حظر الأسلحة، واختلاس الموارد الطبيعية الليبية، يشكل تهديدا للسلام والاستقرار والتحول الديمقراطي في البلاد".
كما أكدت الوثيقة أن هناك حاجة إلى اتخاذ تدابير "لمنع تحويل الأصول الليبية أو أي انتهاكات ترتكبها شخصيات من عائلة القذافي وشركاؤهم، بالإضافة إلى أي أطراف تعرقل المصالحة الوطنية الليبية".
وحالة الطوارئ الوطنية هي حق يمنحه الكونغرس للسلطة التنفيذية في الولايات المتحدة الأمريكية، وعلى رأسها الرئيس، للتعامل مع الأزمات الطارئة بسرعة وحسم، ويحق له أن يتجنب أي قيود أو حدود على قراراته المتعلقة بالتعامل مع الأزمات.
-
أخبار متعلقة
-
158 وفاة بالكوليرا في ولاية جنوب دارفور في السودان منذ أيار
-
صحيفة أمريكية توضح نوايا الغرب في أوكرانيا بعد اتفاقية السلام
-
الحرس الثوري الإيراني: جاهزون للرد على أي عدوان إسرائيلي
-
البرتغال: أكثر من 1300 وفاة بسبب موجة حر شديدة
-
الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن تفشي المجاعة في غزة
-
اليمن .. الأمطار تحاصر عدن ووفيات في شبوة وحضرموت
-
بوتين يتفاجأ بفتاة يافعة تعمل مساعدة قبطان في الأسطول الذري الروسي
-
فانس: مداهمة منزل بولتون ليست انتقاماً سياسياً