واعتبر الرئيس الأمريكي أن ليبيا لا تزال تشكل "تهديدا غير عادي واستثنائي" للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة.
وجاء في الوثيقة الرئاسية الصادرة عن البيت الأبيض أن "استمرار العنف في ليبيا، بما في ذلك الهجمات التي تشنها الجماعات المسلحة ضد منشآت الدولة والبعثات الأجنبية والبنية التحتية الحيوية، وانتهاكات حقوق الإنسان، وخرق حظر الأسلحة، واختلاس الموارد الطبيعية الليبية، يشكل تهديدا للسلام والاستقرار والتحول الديمقراطي في البلاد".
كما أكدت الوثيقة أن هناك حاجة إلى اتخاذ تدابير "لمنع تحويل الأصول الليبية أو أي انتهاكات ترتكبها شخصيات من عائلة القذافي وشركاؤهم، بالإضافة إلى أي أطراف تعرقل المصالحة الوطنية الليبية".
وحالة الطوارئ الوطنية هي حق يمنحه الكونغرس للسلطة التنفيذية في الولايات المتحدة الأمريكية، وعلى رأسها الرئيس، للتعامل مع الأزمات الطارئة بسرعة وحسم، ويحق له أن يتجنب أي قيود أو حدود على قراراته المتعلقة بالتعامل مع الأزمات.
-
أخبار متعلقة
-
السعودية تحدد آخر موعد لدخول المعتمرين
-
المحكمة العليا الإسرائيلية ترجئ قرارها بشأن إقالة رئيس الشاباك
-
نتنياهو: الخيار العسكري مطروح إذا لم تنجح المفاوضات مع إيران
-
نتنياهو: الخيار العسكري ضد طهران لا مفر منه
-
الكرملين: ندعم المحادثات بين أميركا وإيران بشأن البرنامج النووي
-
الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة امير
-
تصعيد جديد بين الكوريتين وطلقات تحذيرية تنطلق من سيئول
-
إعلام إيراني يكشف عن وفود المفاوضات الإيرانية الأمريكية في عُمان