واعتبر الرئيس الأمريكي أن ليبيا لا تزال تشكل "تهديدا غير عادي واستثنائي" للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة.
وجاء في الوثيقة الرئاسية الصادرة عن البيت الأبيض أن "استمرار العنف في ليبيا، بما في ذلك الهجمات التي تشنها الجماعات المسلحة ضد منشآت الدولة والبعثات الأجنبية والبنية التحتية الحيوية، وانتهاكات حقوق الإنسان، وخرق حظر الأسلحة، واختلاس الموارد الطبيعية الليبية، يشكل تهديدا للسلام والاستقرار والتحول الديمقراطي في البلاد".
كما أكدت الوثيقة أن هناك حاجة إلى اتخاذ تدابير "لمنع تحويل الأصول الليبية أو أي انتهاكات ترتكبها شخصيات من عائلة القذافي وشركاؤهم، بالإضافة إلى أي أطراف تعرقل المصالحة الوطنية الليبية".
وحالة الطوارئ الوطنية هي حق يمنحه الكونغرس للسلطة التنفيذية في الولايات المتحدة الأمريكية، وعلى رأسها الرئيس، للتعامل مع الأزمات الطارئة بسرعة وحسم، ويحق له أن يتجنب أي قيود أو حدود على قراراته المتعلقة بالتعامل مع الأزمات.
- 
            أخبار متعلقة
- 
                كشف تفاصيل مثيرة حول الدعوة الذهبية لحضور حفل افتتاح المتحف المصري الكبير
- 
                أعضاء مجلس الأمن الدولي يدينون هجوم قوات الدعم السريع على الفاشر
- 
                إسرائيل تدرس تكثيف هجماتها على لبنان
- 
                الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أمير
- 
                الإمارات تُجري عملية إخلاء طبي جديدة لـ57 مريضًا من غزة
- 
                سوريا.. العثور على مقبرة جماعية في حي السحاري بدرعا
- 
                والد إيلون ماسك يتحدث عن زيارات سرية لابنه إلى موسكو
- 
                مصرع 50 شخصا بإعصار ميليسا في الكاريبي

 
         
            