الوكيل الإخباري - قال رئيس بوركينا فاسو الانتقالي إبراهيم تراوري، إنه "لا توجد أي مشكلة بين شعبي بوركينا فاسو وساحل العاج" لكن سياسات البلدين "قد تختلف".
ويتزامن تصريح تراوري مع محادثات بين الدولتين لإطلاق سراح اثنين من رجال الدرك العاجيين معتقلين في بوركينا فاسو.
وأقر تراوري في مقابلة أجراها معه التلفزيون الوطني بأن مواقف البلدين قد "تختلف" وينطبق هذا خصوصا على ملف النيجر التي شهدت انقلابا في يوليو وتعرضت لتهديدات بالتدخل المسلح من جانب البلدان الأعضاء في الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس).
ونددت ساحل العاج بالانقلاب قائلة إنها مستعدة لإرسال كتيبة من الجنود إلى النيجر.
في المقابل، سرعان ما أظهرت بوركينا فاسو دعمها للجنرالات النيجريين الذين وصلوا إلى السلطة وأنشأت تعاونا دفاعيا مع النيجر ومالي.
وقال تراوري إن بوركينا فاسو تلقت منذ وصوله إلى السلطة "معدات" و"كان الأمر يتعلق بإجراء عملية على حدودنا المشتركة، ولم تكن لدينا أسلحة كافية لتجهيز كل الوحدات".
وتستهدف جماعات جهادية الحدود المشتركة بين البلدين، البالغ طولها حوالي 600 كيلومتر.
-
أخبار متعلقة
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1535 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ساعة
-
محكمة سان فرانسيسكو ترفض معاقبة ماسك على عدم مثوله أمامها في قضية "تويتر"
-
"حزب الله": إيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح
-
نواب أميركيون يطالبون بإحاطة سرية عن انتقال حماس المحتمل لتركيا
-
قتال مستمر في السودان .. الجيش يدخل مدينة سنجة
-
"كلاشينكوف" تستعرض أحدث طائراتها المسيّرة
-
الكويت.. مراسيم جديدة بسحب الجنسية من 1145 امرأة و13 رجلا
-
ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا