في سبتمبر 2024، حُكم على تيرينس ساتون جونيور بالسجن لمدة 66 شهرا بينما حُكم على أندرو زابافسكي بالسجن 48 شهرا بسبب "مطاردة غير مصرح بها من قبل الشرطة انتهت بتصادم في 23 أكتوبر 2020، أدى إلى وفاة كارون هيلتون براون".
وقالت إدارة شرطة العاصمة إن ساتون، في أوائل الأربعينيات من عمره، وزابافسكي، في منتصف الخمسينيات من عمره، كانا "موقوفين عن العمل إلى أجل غير مسمى دون أجر".
وأدانت هيئة محلفين فيدرالية بالإجماع ساتون في أواخر عام 2022، بعد محاكمة استمرت 9 أسابيع، بتهمة القتل من الدرجة الثانية، والتآمر لعرقلة العدالة وعرقلتها. ووجدت هيئة المحلفين نفسها أن زابافسكي مذنب بالتآمر لعرقلة العدالة وعرقلتها.
ووجدت هيئة المحلفين أن ساتون تسبب في وفاة هيلتون براون من خلال قيادة سيارة شرطة في "تجاهل متعمد" لخطر شديد بالوفاة أو إصابة جسدية خطيرة لهيلتون براون.
ووجدت أيضا أن ساتون وزابافسكي تآمرا لإخفاء ملابسات الحادث المروري الذي أدى إلى وفاة هيلتون براون عن المسؤولين.
وقالت والدة هيلتون براون، كارين هيلتون، لشبكة CNN قبل الإعلان إنها صدمت وبكت عندما علمت بالعفو المحتمل.
ووقع الحادث بعد أشهر من مقتل جورج فلويد، وهو رجل أسود توفي بعد أن ركع ضابط شرطة مينيابوليس على رقبته لعدة دقائق.
وأدى هذا القتل إلى احتجاجات ضد وحشية الشرطة وعدم المساواة العرقية في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
روسيا ترفض إرسال قوات أوروبية لحفظ السلام في أوكرانيا
-
ترامب: سأطلب رفع الاستثمارات السعودية إلى تريليون دولار
-
إصابة 5 أشخاص في هجوم طعن جنوب لندن
-
حزب الله يدعو لإجبار الجيش الإسرائيلي على الانسحاب من لبنان
-
الكرملين يعلن استعداده للحوار مع ترمب بشأن أوكرانيا والعلاقات بين البلدين
-
الرئيس اللبناني يشدد على ضرورة عودة النازحين السوريين إلى بلادهم
-
سيارتو: الاتصالات بين بوتين وترامب تعطي أملا بتسوية الأزمة الأوكرانية
-
تنظيم الدولة يتبنى قتل عامل صيني في أفغانستان