الوكيل الاخباري - أعلن وزير الصحة اللبناني حمد حسن، الأربعاء، ارتفاع عدد ضحايا انفجار مرفأ بيروت إلى 113 قتيلا ونحو 4 آلاف جريح، إضافة إلى عشرات المفقودين تحت الأنقاض.اضافة اعلان
وأضاف حسن، في تصريح صحفي: "هناك اتفاق على آلية لوضع المستشفيات الميدانية في الخدمة لمعالجة الجرحى بسرعة، وطلبنا هو أن تحدد وزارة الصحة الأماكن المناسبة لوضعها، وكلّنا ثقة بإدارة الجيش".
وتابع: "لسنا ضد الإدارة المشتركة للهبات، وإنما موضوع استلام المستشفيات الميدانية (من الدول التي تقدمها كمساعدات) هو من اختصاص وزارة الصحة لإنقاذ الجرحى والمصابين".
وشدد حسن، على أن "المساعدات يجب أن تتوجه من المطار إلى وزارة الصحة، تحت إشراف الجيش".
وكان الأمين العام للصليب الأحمر اللبناني جورج كتانة، أفاد في وقت سابق الأربعاء، بارتفاع عدد الضحايا إلى 100 قتيل وأكثر من 4 آلاف جريح، بعضهم لا يزال تحت الأنقاض.
وقضت العاصمة اللبنانية، الثلاثاء، ليلة دامية جراء وقوع انفجار ضخم في مرفأ بيروت، أفادت تقديرات أولية بأن سببه هو انفجار مستودع كان يحوي "مواد شديدة التفجير".
وأعلن مجلس الدفاع الأعلى، في وقت متأخر الثلاثاء، بيروت "مدينة منكوبة"، ضمن حزمة قرارات وتوصيات لمواجهة تداعيات الانفجار.
وعقب اجتماع له، برئاسة رئيس الجمهورية ميشال عون، قال المجلس إنه أوصى بتكليف لجنة تحقيق بأسباب الانفجار، "على أن ترفع نتيجة التحقيقات إلى المراجع القضائية المختصة، في مهلة أقصاها 5 أيام من تاريخه، وأن تُتخذ أقصى درجات العقوبات بحق المسؤولين".
وقدّر محافظ بيروت مروان عبود، قيمة أضرار الانفجار بما بين ثلاثة إلى خمسة مليارات دولار، رقما أوليا.
ويزيد هذا الانفجار من أوجاع بلد يعاني منذ أشهر، تداعيات أزمة اقتصادية قاسية واستقطابا سياسيا حادا، في مشهد تتداخل فيه أطراف إقليمية ودولية.
وكالات
وأضاف حسن، في تصريح صحفي: "هناك اتفاق على آلية لوضع المستشفيات الميدانية في الخدمة لمعالجة الجرحى بسرعة، وطلبنا هو أن تحدد وزارة الصحة الأماكن المناسبة لوضعها، وكلّنا ثقة بإدارة الجيش".
وتابع: "لسنا ضد الإدارة المشتركة للهبات، وإنما موضوع استلام المستشفيات الميدانية (من الدول التي تقدمها كمساعدات) هو من اختصاص وزارة الصحة لإنقاذ الجرحى والمصابين".
وشدد حسن، على أن "المساعدات يجب أن تتوجه من المطار إلى وزارة الصحة، تحت إشراف الجيش".
وكان الأمين العام للصليب الأحمر اللبناني جورج كتانة، أفاد في وقت سابق الأربعاء، بارتفاع عدد الضحايا إلى 100 قتيل وأكثر من 4 آلاف جريح، بعضهم لا يزال تحت الأنقاض.
وقضت العاصمة اللبنانية، الثلاثاء، ليلة دامية جراء وقوع انفجار ضخم في مرفأ بيروت، أفادت تقديرات أولية بأن سببه هو انفجار مستودع كان يحوي "مواد شديدة التفجير".
وأعلن مجلس الدفاع الأعلى، في وقت متأخر الثلاثاء، بيروت "مدينة منكوبة"، ضمن حزمة قرارات وتوصيات لمواجهة تداعيات الانفجار.
وعقب اجتماع له، برئاسة رئيس الجمهورية ميشال عون، قال المجلس إنه أوصى بتكليف لجنة تحقيق بأسباب الانفجار، "على أن ترفع نتيجة التحقيقات إلى المراجع القضائية المختصة، في مهلة أقصاها 5 أيام من تاريخه، وأن تُتخذ أقصى درجات العقوبات بحق المسؤولين".
وقدّر محافظ بيروت مروان عبود، قيمة أضرار الانفجار بما بين ثلاثة إلى خمسة مليارات دولار، رقما أوليا.
ويزيد هذا الانفجار من أوجاع بلد يعاني منذ أشهر، تداعيات أزمة اقتصادية قاسية واستقطابا سياسيا حادا، في مشهد تتداخل فيه أطراف إقليمية ودولية.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
زلزال يضرب شرقي أفغانستان ويخلّف أكثر من 500 قتيل
-
ترامب يرد على شائعات وفاته
-
سيارة تصطدم بالقنصلية الروسية في سيدني
-
إسقاط 32 مسيرة أوكرانية في أجواء القرم والبحر الأسود خلال 3 ساعات
-
ميرتس يزعم أن برلين أنقذت "الناتو" من الانهيار
-
إدارة ترامب تعلق الموافقة على كل تأشيرات الجوازات الفلسطينية تقريبا
-
كييف ترد على نتنياهو: منع دخول الحجاج الإسرائيليين قيد الدراسة
-
فون دير لاين: الاتحاد الأوروبي سيواصل دعم أوكرانيا حتى بعد انتهاء النزاع