وسمع شهود، من وكالة «رويترز» للأنباء، في كييف عدة انفجارات قوية يبدو أنها ناتجة عن عمل وحدات الدفاع الجوي.
وتشنُّ روسيا هجوماً عسكرياً على أوكرانيا منذ فبراير (شباط) 2022، وتطلق عليه اسم «العملية الخاصة»، وسيطرت القوات الروسية على مناطق في شرق أوكرانيا وجنوبها، في الوقت الذي تشن فيه بين الحين والآخر هجمات صاروخية وبطائرات مُسيّرة على العاصمة كييف ومدن أخرى.
ويواصل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الضغوط على حلفائه الغربيين للسماح له باستخدام الأسلحة الغربية داخل العمق الروسي. وقال، السبت: «تطهير سماء أوكرانيا من القنابل الجوية الروسية الموجّهة خطوة قوية لإجبار روسيا على السعي لإنهاء الحرب وتحقيق السلام العادل».
وتوغلت القوات المسلّحة الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية، خلال الأسبوع الأول من شهر أغسطس (آب) الماضي، فيما وُصف بأنه أكبر هجوم بري تتعرض له روسيا منذ الحرب العالمية الثانية.
وتمكنت القوات الأوكرانية، خلال الأيام التالية، من السيطرة على مساحات إضافية من الأراضي الروسية.
-
أخبار متعلقة
-
الحكومة الروسية تقترح الانسحاب من الاتفاقية الأوروبية لمنع التعذيب
-
ترامب يجرم تدنيس علم الولايات المتحدة الأمريكية
-
واشنطن تضغط لإعلان "اتفاقيات" بين إسرائيل وسوريا بعد شهر
-
إيلون ماسك يقاضي شركتي آبل وOpenAI متهما إياهما بالاحتكار
-
إيطاليا تؤكد ضرورة ضمان سلامة الصحفيين وحرية عملهم في غزة
-
قاسم: ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة ردعت الكيان 17 عامًا
-
رسميا.. الخزانة الأمريكية تزيل لوائح العقوبات على سوريا من مدونة القوانين الفيدرالية
-
قمة جدة: تحرك إسلامي عاجل لوقف العدوان الإسرائيلي