ولفتت الصحيفة إلى أنه "كان بإمكان بيربوك عدم التوجه إلى سوريا ورفض التواصل مع الإدارة السورية الجديدة "هيئة تحرير الشام المدرجة على لوائح الإرهاب" ولكن ما دام هناك أمل، فلا بد من استغلال هذه الفرصة لإقامة علاقات مع السلطات السورية الجديدة.. وفي حال أغلقت ألمانيا أو الاتحاد الأوروبي الأبواب الآن أمام السلطات الجديدة وامتنعوا عن التواصل معهم، فسيأتي آخرون. وروسيا والصين لا تخاف من الاتصالات والتواصل مع الإدارة السورية الجديدة".
ووصلت بيربوك ونظيرها الفرنسي جان نويل بارو بزيارة غير معلنة إلى سوريا أمس الجمعة، حيث أجريا محادثات في دمشق مع رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، ووصلت بيربوك إلى دمشق على متن طائرة عسكرية من قبرص وظهرت بسترة واقية من الرصاص، في ظل الوضع الأمني بالعاصمة السورية.
وكانت بيربوك قد طالبت قبل توجهها إلى دمشق بإخراج القوات الروسية من سوريا، بحسب ما ذكرت وزارة الخارجية الألمانية في بيان.
-
أخبار متعلقة
-
زلزال كامتشاتكا يثير تحذيرات تسونامي.. ويؤثر على دول عدة
-
ترامب: روسيا ستواجه عقوبات أميركية جديدة إذا لم تنه حرب أوكرانيا في 10 أيام
-
انقطاع الكهرباء بمطار القاهرة الدولي.. وبيان عاجل للسلطات
-
تضرر أكثر من 50 شقة في هجوم أوكراني بالمسيرات على مقاطعة روستوف
-
ترامب يكشف عن إعجاب زوجته ميلانيا بالرئيس بوتين
-
مؤتمر حل الدولتين: الاتفاق على إطار زمني لتحقيق دولة فلسطينية بـ15 شهراً
-
السعودية ترحب بموقف بريطانيا الساعي للاعتراف بالدولة الفلسطينية
-
ترحيب فرنسي بإعلان بريطانيا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية