ولفتت الصحيفة إلى أنه "كان بإمكان بيربوك عدم التوجه إلى سوريا ورفض التواصل مع الإدارة السورية الجديدة "هيئة تحرير الشام المدرجة على لوائح الإرهاب" ولكن ما دام هناك أمل، فلا بد من استغلال هذه الفرصة لإقامة علاقات مع السلطات السورية الجديدة.. وفي حال أغلقت ألمانيا أو الاتحاد الأوروبي الأبواب الآن أمام السلطات الجديدة وامتنعوا عن التواصل معهم، فسيأتي آخرون. وروسيا والصين لا تخاف من الاتصالات والتواصل مع الإدارة السورية الجديدة".
ووصلت بيربوك ونظيرها الفرنسي جان نويل بارو بزيارة غير معلنة إلى سوريا أمس الجمعة، حيث أجريا محادثات في دمشق مع رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، ووصلت بيربوك إلى دمشق على متن طائرة عسكرية من قبرص وظهرت بسترة واقية من الرصاص، في ظل الوضع الأمني بالعاصمة السورية.
وكانت بيربوك قد طالبت قبل توجهها إلى دمشق بإخراج القوات الروسية من سوريا، بحسب ما ذكرت وزارة الخارجية الألمانية في بيان.
- 
            
أخبار متعلقة
 - 
                
البرازيل تسجل أكبر انخفاض سنوي في انبعاثات غازات الدفيئة منذ 15 عاما
 - 
                
الدفاع الجوي الروسي يعترض ويدمر 26 مسيرة جوية
 - 
                
الأمم المتحدة تعتمد قرارًا يثمن التعاون السوري مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية
 - 
                
المغرب.. سجن "أرطغرل" لتهديده رئيس الحكومة عزيز أخنوش
 - 
                
إيلون ماسك: تذكروا التصويت غدا في نيويورك.. صوتوا لكومو
 - 
                
وفاة والد إمام وخطيب الحرم المكي
 - 
                
رومانيا تشتري من هولندا 18 طائرة من طراز إف-16 بسعر يورو واحد
 - 
                
خامنئي: لا تعاون مع أميركا ما دامت تدعم إسرائيل
 
