ولفتت الصحيفة إلى أنه "كان بإمكان بيربوك عدم التوجه إلى سوريا ورفض التواصل مع الإدارة السورية الجديدة "هيئة تحرير الشام المدرجة على لوائح الإرهاب" ولكن ما دام هناك أمل، فلا بد من استغلال هذه الفرصة لإقامة علاقات مع السلطات السورية الجديدة.. وفي حال أغلقت ألمانيا أو الاتحاد الأوروبي الأبواب الآن أمام السلطات الجديدة وامتنعوا عن التواصل معهم، فسيأتي آخرون. وروسيا والصين لا تخاف من الاتصالات والتواصل مع الإدارة السورية الجديدة".
ووصلت بيربوك ونظيرها الفرنسي جان نويل بارو بزيارة غير معلنة إلى سوريا أمس الجمعة، حيث أجريا محادثات في دمشق مع رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، ووصلت بيربوك إلى دمشق على متن طائرة عسكرية من قبرص وظهرت بسترة واقية من الرصاص، في ظل الوضع الأمني بالعاصمة السورية.
وكانت بيربوك قد طالبت قبل توجهها إلى دمشق بإخراج القوات الروسية من سوريا، بحسب ما ذكرت وزارة الخارجية الألمانية في بيان.
-
أخبار متعلقة
-
الجيش الروسي يسقط 28 طائرة مسيرة أوكرانية الليلة الماضية
-
محادثات أميركية روسية في السعودية بعد نقاش "مثمر" مع الأوكرانيين
-
كوريا الجنوبية.. المحكمة الدستورية ترفض عزل رئيس الوزراء
-
البيت الأبيض: تهديد الحوثيين يجبر 75% من سفننا على تجنب البحر الأحمر
-
حملة واسعة على فلول الأسد في خان شيخون والعثور على أسلحة شرق حمص
-
"بلومبرغ": إدارة ترامب تواجه أكثر من 150 دعوى قضائية في ظرف شهرين
-
إدارة ترامب تدافع عن استخدام صلاحيات استثنائية لترحيل المهاجرين
-
الحوثيون يعلنون مقتل وإصابة 14 شخصا بينهم 3 أطفال في قصف أمريكي بصنعاء