ولم يكن اختيار السياسي لوزارة الخارجية كمكان لإلقاء خطابه محض صدفة. حيث أنه هناك ومنذ حوالي 4 سنوات، ألقى بايدن أول خطاب رئيسي له حول السياسة الخارجية، معلنا عودة الولايات المتحدة إلى القيادة العالمية في معارضة لسياسات "أمريكا أولا" التي انتهجها سلفه الجمهوري دونالد ترامب.
ومع ذلك، فإن إرث بايدن، على الرغم من إنجازاته المزعومة، يشمل العديد من القضايا التي لم يتم حلها، مثل النزاع في أوكرانيا، والتوترات المستمرة مع الصين بشأن تايوان، والنزاعات التجارية. وكذلك الأزمة في الشرق الأوسط، حيث لم تتمكن الولايات المتحدة، على الرغم من وعودها، من التوصل إلى تسوية طويلة الأمد.
وأشارت مجلة Foreign Policy الأمريكية في هذا الشأن إلى أن نجاحات إدارة بايدن لم تكن دائما على مستوى المعايير العالية التي حددتها لنفسها.
-
أخبار متعلقة
-
الناتو يبدأ تدريبات عسكرية واسعة النطاق في جناحه الشرقي
-
الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف مواقع لحزب الله في لبنان
-
صفارات الإنذار تدوي في كييف وعدة مقاطعات أوكرانية
-
ليبيديف: مقتل ضابطين كبيرين من القوات الأوكرانية في مقاطعة سومي
-
اليمن.. الحوثيون يعلنون ارتفاع قتلى انفجار 4 محطات غاز وسط البلاد إلى 17 شخصا
-
الائتلاف الوطني السوري يعلن عقد اجتماع "إيجابي وجيد" مع الشرع في دمشق
-
زيلينسكي مستعد لتسليم بيونغ يانغ أسيري حرب.. لكن بمقابل
-
الشرع: بناء الدولة السورية أولى من الحقوق الشخصية