الوكيل الإخباري- ضاعفت العمالة المصرية العائدة من الخارج، التي تأثرت بالإجراءات التي صاحبت جائحة كورونا، من نسبة البطالة وأعداد العاطلين عن العمل في البلاد، وسط مطالب عمالية بضرورة خلق فرص عمل تستوعب عددهم المقدر بمئات الآلاف.
ومع استمرار عودة العديد من العاملين بالخارج، فإن ذلك يشكل ضربة مزدوجة بالنسبة للحكومة المصرية، ففضلا عن المطالب التي تحاصرها لخلق فرص عمل لهؤلاء، فإن تحويلات العاملين بالخارج مرشحة للانخفاض، وهي أحد أهم روافد العملة الصعبة لدى مصر.
ورغم إعلان وزارتي الهجرة والقوى العاملة في مصر، عن خطة حكومية لدمج هذه العمالة في سوق العمل، إلا أن الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قلل من هذه الخطوات باعتبارها غير ملموسة على أرض الواقع ولا ترقى سوى كونها ”دعاية إعلامية“، وفق قول نائب رئيس الاتحاد المهندس محمد الريان.
-
أخبار متعلقة
-
لأول مرة.. أردوغان لا يستبعد ترشحه لولاية رئاسية جديدة
-
مصرع وإصابة أكثر من 70 شخصا في انفجار محطة لتعبئة الغاز وسط اليمن
-
الشرع يهنئ الرئيس اللبناني جوزيف عون على توليه الرئاسة
-
مبعوث ترامب يعود لقطر بعد محادثات بإسرائيل
-
حرائق لوس أنجلوس تمتد إلى مناطق جديدة في أميركا
-
الجيش السوداني يحرز تقدما نحو استعادة مدينة ود مدني
-
اصابتان في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
-
ميقاتي: لبنان وسوريا سيعززان تأمين الحدود