الوكيل الإخباري- ضاعفت العمالة المصرية العائدة من الخارج، التي تأثرت بالإجراءات التي صاحبت جائحة كورونا، من نسبة البطالة وأعداد العاطلين عن العمل في البلاد، وسط مطالب عمالية بضرورة خلق فرص عمل تستوعب عددهم المقدر بمئات الآلاف.
ومع استمرار عودة العديد من العاملين بالخارج، فإن ذلك يشكل ضربة مزدوجة بالنسبة للحكومة المصرية، ففضلا عن المطالب التي تحاصرها لخلق فرص عمل لهؤلاء، فإن تحويلات العاملين بالخارج مرشحة للانخفاض، وهي أحد أهم روافد العملة الصعبة لدى مصر.
ورغم إعلان وزارتي الهجرة والقوى العاملة في مصر، عن خطة حكومية لدمج هذه العمالة في سوق العمل، إلا أن الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قلل من هذه الخطوات باعتبارها غير ملموسة على أرض الواقع ولا ترقى سوى كونها ”دعاية إعلامية“، وفق قول نائب رئيس الاتحاد المهندس محمد الريان.
-
أخبار متعلقة
-
داعش يتبنى أول هجوم ضد القوات السورية الجديدة منذ سقوط الأسد
-
محكمة أميركية تعيد فرض رسوم ترامب غداة تعليقها
-
روسيا: لا نية لتمديد اتفاقية الصادرات الزراعية مع الأمم المتحدة
-
إعلام إسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
-
شهيد وجريح بنيران إسرائيلية جنوب لبنان
-
بعد ضبط 26 مخالفاً .. هذا مصير مخالفي أنظمة الحج في السعودية
-
انهيار جليدي مدمر يدفن قرية سويسرية.. مشاهد مرعبة وتداعيات خطيرة
-
روسيا.. تحقيق جنائي بعد تلقي مستشار بوتين وعائلته تهديدات