الوكيل الإخباري- ضاعفت العمالة المصرية العائدة من الخارج، التي تأثرت بالإجراءات التي صاحبت جائحة كورونا، من نسبة البطالة وأعداد العاطلين عن العمل في البلاد، وسط مطالب عمالية بضرورة خلق فرص عمل تستوعب عددهم المقدر بمئات الآلاف.
ومع استمرار عودة العديد من العاملين بالخارج، فإن ذلك يشكل ضربة مزدوجة بالنسبة للحكومة المصرية، ففضلا عن المطالب التي تحاصرها لخلق فرص عمل لهؤلاء، فإن تحويلات العاملين بالخارج مرشحة للانخفاض، وهي أحد أهم روافد العملة الصعبة لدى مصر.
ورغم إعلان وزارتي الهجرة والقوى العاملة في مصر، عن خطة حكومية لدمج هذه العمالة في سوق العمل، إلا أن الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قلل من هذه الخطوات باعتبارها غير ملموسة على أرض الواقع ولا ترقى سوى كونها ”دعاية إعلامية“، وفق قول نائب رئيس الاتحاد المهندس محمد الريان.
-
أخبار متعلقة
-
اعتراض مسيّرة أطلقت من اليمن باتجاه جنوب إسرائيل
-
حمد بن جاسم يضع شرطاً لنجاح قمة الدوحة: الأهم هو "مصداقية القرارات العملية" وليس التضامن فقط
-
واشنطن ولندن ستوقعان اتفاق تكنولوجيا بمليارات الدولارات خلال زيارة ترامب
-
اجتماع تحضيري لوزراء الخارجية في الدوحة يسبق قمة طارئة تبحث العدوان الإسرائيلي
-
لا مياه شرب نظيفة في السودان وتزايد إصابات الكوليرا
-
وزير الخارجية الأميركي: لسنا سعداء بهجوم إسرائيل على قطر لكن دعمنا لها مستمر
-
أردوغان: لن نسمح بإعادة سياسة "فرق تسد" في المنطقة
-
ترامب: مستعد لفرض عقوبات على موسكو عندما تبدأ جميع دول حلف الأطلسي كذلك