الوكيل الإخباري- ضاعفت العمالة المصرية العائدة من الخارج، التي تأثرت بالإجراءات التي صاحبت جائحة كورونا، من نسبة البطالة وأعداد العاطلين عن العمل في البلاد، وسط مطالب عمالية بضرورة خلق فرص عمل تستوعب عددهم المقدر بمئات الآلاف.
ومع استمرار عودة العديد من العاملين بالخارج، فإن ذلك يشكل ضربة مزدوجة بالنسبة للحكومة المصرية، ففضلا عن المطالب التي تحاصرها لخلق فرص عمل لهؤلاء، فإن تحويلات العاملين بالخارج مرشحة للانخفاض، وهي أحد أهم روافد العملة الصعبة لدى مصر.
ورغم إعلان وزارتي الهجرة والقوى العاملة في مصر، عن خطة حكومية لدمج هذه العمالة في سوق العمل، إلا أن الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قلل من هذه الخطوات باعتبارها غير ملموسة على أرض الواقع ولا ترقى سوى كونها ”دعاية إعلامية“، وفق قول نائب رئيس الاتحاد المهندس محمد الريان.
-
أخبار متعلقة
-
فرنسا: الجفاف يهدد بنفوق الأسماك
-
عراقجي يكشف عن مصير اليورانيوم المخصب بعد القصف الأمريكي في يونيو الماضي
-
مالي.. اعتقال رئيس الوزراء الأسبق للبلاد
-
تسجيل 10 هزات أرضية جديدة في كامتشاتكا شرقي روسيا
-
لأول مرة من 600 عام .. بركان كراشينينيكوف يثور في روسيا- صورة
-
البرتغال تصدر تحذيرا من حرائق غابات محتملة
-
زلزال يضرب نيويورك
-
الدفاع الروسية: إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية فوق الأراضي الروسية والبحر الأسود