الوكيل الإخباري- ضاعفت العمالة المصرية العائدة من الخارج، التي تأثرت بالإجراءات التي صاحبت جائحة كورونا، من نسبة البطالة وأعداد العاطلين عن العمل في البلاد، وسط مطالب عمالية بضرورة خلق فرص عمل تستوعب عددهم المقدر بمئات الآلاف.
ومع استمرار عودة العديد من العاملين بالخارج، فإن ذلك يشكل ضربة مزدوجة بالنسبة للحكومة المصرية، ففضلا عن المطالب التي تحاصرها لخلق فرص عمل لهؤلاء، فإن تحويلات العاملين بالخارج مرشحة للانخفاض، وهي أحد أهم روافد العملة الصعبة لدى مصر.
ورغم إعلان وزارتي الهجرة والقوى العاملة في مصر، عن خطة حكومية لدمج هذه العمالة في سوق العمل، إلا أن الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قلل من هذه الخطوات باعتبارها غير ملموسة على أرض الواقع ولا ترقى سوى كونها ”دعاية إعلامية“، وفق قول نائب رئيس الاتحاد المهندس محمد الريان.
-
أخبار متعلقة
-
طهران ترد على بيروت بعد رفضها هبوط طائرة إيرانية
-
مقتل 11 شخصا بانفجار منجم للفحم في باكستان
-
تعليق الدراسة لمدة يومين في هذه الدولة!
-
كان على متنها.. خلل يصيب طائرة وزير الخارجية الأمريكي
-
الاحتلال الإسرائيلي يخرق مجددا اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
-
روبيو: الخطة الوحيدة المتاحة هي نقل الفلسطينيين خارج غزة
-
ترامب يعلن عن لقاء روسي أمريكي أوكراني في السعودية الأسبوع المقبل
-
الجيش الإسرائيلي: هاجمنا مواقع عسكرية تابعة لحزب الله