الوكيل الإخباري- ضاعفت العمالة المصرية العائدة من الخارج، التي تأثرت بالإجراءات التي صاحبت جائحة كورونا، من نسبة البطالة وأعداد العاطلين عن العمل في البلاد، وسط مطالب عمالية بضرورة خلق فرص عمل تستوعب عددهم المقدر بمئات الآلاف.
ومع استمرار عودة العديد من العاملين بالخارج، فإن ذلك يشكل ضربة مزدوجة بالنسبة للحكومة المصرية، ففضلا عن المطالب التي تحاصرها لخلق فرص عمل لهؤلاء، فإن تحويلات العاملين بالخارج مرشحة للانخفاض، وهي أحد أهم روافد العملة الصعبة لدى مصر.
ورغم إعلان وزارتي الهجرة والقوى العاملة في مصر، عن خطة حكومية لدمج هذه العمالة في سوق العمل، إلا أن الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قلل من هذه الخطوات باعتبارها غير ملموسة على أرض الواقع ولا ترقى سوى كونها ”دعاية إعلامية“، وفق قول نائب رئيس الاتحاد المهندس محمد الريان.
-
أخبار متعلقة
-
إيران: سنرد بقسوة على هجوم الكيان الصهيوني
-
ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات في إسبانيا إلى 140 شخصا
-
الحوثيون: استهدفنا 202 سفينة مرتبطة بالعدو
-
مجلس الأمن يمدد البعثة الأممية في ليبيا
-
وزير الاقتصاد اللبناني: إسرائيل دمرت الأراضي الزراعية بالجنوب
-
الحكومة اللبنانية: تهديدات الإخلاء الإسرائيلية جريمة حرب
-
الصين تؤكد أن الحروب والعقوبات لن تساعد في حل الصراعات
-
موجة نزوح جديدة إثر معارك بالفاشر شمال دارفور بالسودان