وأظهرت نتائج الانتخابات التشريعية المبكرة، التي جرت أمس الأحد، أن الائتلاف الحاكم حصل على 215 مقعدا في المجلس الأدنى للبرلمان (191 مقعدا للحزب الليبرالي الديمقراطي و24 مقعدا لـ"كوميتو")، فيما كان من الضرورة الحصول على ما لا يقل عن 233 مقعدا من أجل الحفاظ على الأغلبية في المجلس.
وحصلت أحزاب المعارضة على 250 مقعدا في مجلس النواب إجمالا، والعدد الأكبر منها (148 مقعدا) حصل عليه الحزب الدستوري الديمقراطي المحسوب على يسار الوسط، والذي يقوده رئيس الوزراء الأسبق يوشيهيكو نودا.
وأعلن زعيم الحزب أن الهدف الذي كان يسعى إليه في هذه الانتخابات، وهو حرمان الائتلاف الحاكم من الأغلبية، قد تم تحقيقه، لكن ذلك "الخطوة الأولى" فقط نحو تغيير السلطة في البلاد.
ولا يزال مصير الحكومة اليابانية المستقبلية مرهونا بالمشاورات بين الأحزاب، التي من المتوقع أن تبدأ في وقت لاحق.
-
أخبار متعلقة
-
اعتراض مسيّرة أطلقت من اليمن باتجاه جنوب إسرائيل
-
حمد بن جاسم يضع شرطاً لنجاح قمة الدوحة: الأهم هو "مصداقية القرارات العملية" وليس التضامن فقط
-
واشنطن ولندن ستوقعان اتفاق تكنولوجيا بمليارات الدولارات خلال زيارة ترامب
-
اجتماع تحضيري لوزراء الخارجية في الدوحة يسبق قمة طارئة تبحث العدوان الإسرائيلي
-
لا مياه شرب نظيفة في السودان وتزايد إصابات الكوليرا
-
وزير الخارجية الأميركي: لسنا سعداء بهجوم إسرائيل على قطر لكن دعمنا لها مستمر
-
أردوغان: لن نسمح بإعادة سياسة "فرق تسد" في المنطقة
-
ترامب: مستعد لفرض عقوبات على موسكو عندما تبدأ جميع دول حلف الأطلسي كذلك