ويربط المشروع، الممول جزئيا بقرض أمريكي، جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالموارد وزامبيا بميناء لوبيتو الأنغولي على المحيط الأطلسي، مما يوفر طريقا سريعا وفعالا للصادرات إلى الغرب.
وما يهم في الأمر هو الإمدادات الهائلة من المعادن مثل النحاس والكوبالت، والتي توجد في الكونغو، وهي مكون رئيسي للبطاريات وغيرها من الأجهزة الإلكترونية.
وتعد الصين اللاعب الأكبر في الكونغو، الأمر الذي أصبح مبعث قلق متزايد لواشنطن.
ووقعت الصين اتفاقية مع تنزانيا وزامبيا في سبتمبر/أيلول لإحياء خط سكة حديد منافس يتجه إلى الساحل الشرقي لأفريقيا.
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
وصول حاملة طائرات أميركية ثانية إلى الشرق الأوسط
-
الرئاسة السورية تمدد عمل لجنة التحقيق في أحداث الساحل
-
وزير الدفاع الأمريكي: الولايات المتحدة لا تريد صراعا مع الصين
-
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على شركة صينية و30 ناقلة نفط
-
طهران وواشنطن تصعدان النبرة قبل محادثات مرتقبة في عُمان السبت
-
سوريا وكوريا الجنوبية توقعان اتفاقا لإقامة علاقات دبلوماسية
-
طائرة تابعة لأميركان إيرلاينز تصطدم بأخرى على الأرض في واشنطن ولا إصابات
-
الاتحاد الأوروبي يعلق رسومه الجمركية على المنتجات الأمريكية لمدة 90 يومًا