وفي تقرير أصدرته الاثنين الماضي، أعادت منظمة "هيومن رايتس ووتش" التذكير بقضية سيف الإسلام القذافي، بالإضافة إلى أسامة نجيم رئيس جهاز الشرطة القضائية ورئيس مؤسسة الإصلاح والتأهيل طرابلس، وقالت إن "كليهما مطلوب بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية"، معتقدة أن السلطة القضائية في ليبيا غير راغبة في إجراء تحقيقات جادة في الجرائم الخطيرة، وغير قادرة على ذلك.
وقالت "هيومن رايتس ووتش" إنه "ينبغي للسلطات الليبية التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية والإسراع في اعتقال كل الأشخاص الموجودين بليبيا الخاضعين لمذكرات توقيف صادرة عن المحكمة وتسليمهم إليها، مثل سيف الإسلام وأسامة نجيم".
وذكرت المنظمة أن السلطات الليبية فشلت في اعتقال سيف الإسلام القذافي، الذي لا يزال طليقا ومطلوبا من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب تتعلق بثورة 2011.
-
أخبار متعلقة
-
مجلة أمريكية تؤكد: روسيا لن تهاجم الناتو
-
ترامب: طلبت من بوتين عدم الرد على الهجوم الأوكراني على القواعد الجوية
-
نزوح كثيف لسكان في الضاحية الجنوبية لبيروت بعد الإنذار الإسرائيلي
-
غارات إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
-
الرئيسان الأميركي والصيني يجريان مباحثات هاتفية
-
ترامب يمنع سفر رعايا 12 دولة إلى الولايات المتحدة
-
هيئة الإحصاء السعودية: عدد الحجاج من الخارج 1.506.576 يحملون 171 جنسية
-
وزير التجارة البريطاني يدعو لإصلاح منظمة التجارة العالمية لضمان الاستقرار والنمو