وفي تقرير أصدرته الاثنين الماضي، أعادت منظمة "هيومن رايتس ووتش" التذكير بقضية سيف الإسلام القذافي، بالإضافة إلى أسامة نجيم رئيس جهاز الشرطة القضائية ورئيس مؤسسة الإصلاح والتأهيل طرابلس، وقالت إن "كليهما مطلوب بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية"، معتقدة أن السلطة القضائية في ليبيا غير راغبة في إجراء تحقيقات جادة في الجرائم الخطيرة، وغير قادرة على ذلك.
وقالت "هيومن رايتس ووتش" إنه "ينبغي للسلطات الليبية التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية والإسراع في اعتقال كل الأشخاص الموجودين بليبيا الخاضعين لمذكرات توقيف صادرة عن المحكمة وتسليمهم إليها، مثل سيف الإسلام وأسامة نجيم".
وذكرت المنظمة أن السلطات الليبية فشلت في اعتقال سيف الإسلام القذافي، الذي لا يزال طليقا ومطلوبا من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب تتعلق بثورة 2011.
-
أخبار متعلقة
-
روته: قرار صواريخ توماهوك بيد الولايات المتحدة وحدها
-
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على رئيس كولومبيا
-
حكومة نتنياهو تعاني من "الصرع" .. ولا حدود لجنونها
-
روبيو يستبعد أن تضم إسرائيل الضفة الغربية
-
غرق 7 مهاجرين قبالة سواحل موغلا جنوب غربي تركيا
-
البرلمان العربي يؤكد دعمه الكامل لوكالة الأونروا
-
شهيدان وجريحان بغارة إسرائيلية على النبطية جنوبي لبنان
-
الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل إلى التراجع عن خطة الاستيطان في منطقة (E1)
