وفي تقرير أصدرته الاثنين الماضي، أعادت منظمة "هيومن رايتس ووتش" التذكير بقضية سيف الإسلام القذافي، بالإضافة إلى أسامة نجيم رئيس جهاز الشرطة القضائية ورئيس مؤسسة الإصلاح والتأهيل طرابلس، وقالت إن "كليهما مطلوب بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية"، معتقدة أن السلطة القضائية في ليبيا غير راغبة في إجراء تحقيقات جادة في الجرائم الخطيرة، وغير قادرة على ذلك.
وقالت "هيومن رايتس ووتش" إنه "ينبغي للسلطات الليبية التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية والإسراع في اعتقال كل الأشخاص الموجودين بليبيا الخاضعين لمذكرات توقيف صادرة عن المحكمة وتسليمهم إليها، مثل سيف الإسلام وأسامة نجيم".
وذكرت المنظمة أن السلطات الليبية فشلت في اعتقال سيف الإسلام القذافي، الذي لا يزال طليقا ومطلوبا من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب تتعلق بثورة 2011.
-
أخبار متعلقة
-
مصرع 23 شخصا في حريق داخل منشأة ترفيهية في الهند
-
السعودية تعلق الدراسة بسبب العواصف
-
كالاس تتحدث عن أسبوع حاسم على صعيد تمويل أوكرانيا في حربها مع روسيا
-
ماسك ينشر قائمة الدول الأكثر توقيفا لمعلقين على الإنترنت
-
المغرب: 7 قتلى و20 مصابا جراء فيضانات مفاجئة
-
تأجيل اجتماع وزراء خارجية رابطة آسيان إلى 22 الشهر الحالي
-
رئيس الوزراء الأسترالي: سندرس تشديد قوانين حيازة الأسلحة بعد واقعة شاطئ بونداي
-
توتر واشتباكات بين الجيش اللبناني والأمن السوري على الحدود
