وبحسب الأمم المتحدة، تشهد هايتي أعمال عنف ناتجة عن سيطرة العصابات التي تشن هجمات منسقة لتوسيع سيطرتها وتقويض سلطة الدولة في العاصمة وفي مناطق أخرى من البلاد.
وقالت سلفادور أمام المجلس: "لقد أثار حجم العنف، الذعر بين الشعب الهايتي، الذين يخشون الانهيار التام للدولة تحت ضغط الجماعات الإجرامية، وقد نظم الكثيرون أنفسهم لحماية أحيائهم وعائلاتهم ومجتمعاتهم".
وشددت سلفادور على أن تكثيف الدعم الدولي لهايتي أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى، لا سيما من خلال زيادة التمويل والقدرة التشغيلية لبعثة الدعم الأمني متعددة الجنسيات، مضيفة أنه يجب على جميع الدول الأعضاء، في هذه المرحلة الحرجة، زيادة دعمها لقوات الأمن في هايتي – ولا سيما بعثة الدعم الأمني بقيادة كينيا – "ليس كخيار، بل كضرورة نظراً لعدم وجود بديل قابل للتطبيق".
وأكدت سلفادور أنه بدون مساعدة دولية حاسمة وملموسة وفي الوقت المناسب، "قد لا يتغير الوضع الأمني في هايتي".
بترا
-
أخبار متعلقة
-
الخزانة الأمريكية: الإغلاق الحكومي قد يكلف الاقتصاد 15 مليار دولار أسبوعيا
-
ترامب يستعد لإعلان هام اليوم بعد الاستماع لتقرير استخباراتي
-
مستشار أميركي: التخطيط جار لتشكيل قوة دولية في غزة
-
جنرال أمريكي يكشف عن الهدف المحتمل لصواريخ "توماهوك"
-
ترامب يلوح بالتراجع عن اتفاق القطاع بعد كل الضمانات التي منحها
-
أول تعليق روسي على طلب الشرع "تسليم الأسد"
-
مشروع ضخم لتوسعة المسجد الحرام يستوعب 900 ألف مصلٍّ إضافي
-
لافروف: عملية ألاسكا لم تنته بعد