وقال لاكروا "اتُّخذ القرار بأنّ "قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان" (اليونيفيل) ستبقى راهنًا في كل مواقعها رغم الدعوات الصادرة عن الجيش الإسرائيلي لإخلاء المواقع القريبة من "الخط الأزرق" الفاصل بين لبنان وإسرائيل.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعا يوم الأحد الماضي الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش إلى إبعاد القبعات الزرق "عن الخطر فورا"، مشدّدا على أن "رفض إجلاء جنود اليونيفيل يجعلهم رهائن لدى حزب الله وهذا الأمر يعرّضهم للخطر".
لكن مجلس الأمن أبدى قلقه أمس الاثنين من تعرض مواقع قوة اليونيفيل في جنوب لبنان لإطلاق النار وإصابة أفرادها.
وحث المجلس الأطراف كافة على احترام سلامة وأمن أفراد قوة اليونيفيل في لبنان وطالب المجلس بالتطبيق الكامل للقرار 1701 بشأن لبنان.
-
أخبار متعلقة
-
عاجل وزارة الخزانة الأمريكية: تعليق العقوبات المفروضة على سوريا بموجب قانون قيصر
-
تقرير أممي: ربع مليار نازح بسبب كوارث الطقس
-
مدير الاستخبارات الفرنسي: إشارات من الجزائر لاستئناف الحوار بعد أزمة دبلوماسية
-
مسؤول أممي: مليار سلاح ناري متداول عالميا
-
مباحثات أميركية إسرائيلية في القدس بشأن المرحلة الثانية من اتفاق غزة
-
التوتر بين نتنياهو ووزير دفاعه يخرج إلى العلن
-
العراق: التصريحات الإيرانية بشأن الانتخابات تمثل تدخلاً واضحًا ومرفوضًا
-
الشرع يصل إلى البيت الأبيض للقاء ترامب
