الوكيل الإخباري - اتهمت موسكو كييف، اليوم (الثلاثاء)، بتحريض المواطنين الروس على تنفيذ هجمات على مراكز التجنيد العسكري سجّلت زيادة في الفترة الأخيرة.
وتعرض كثير من مراكز التجنيد لاعتداءات منذ بدء غزو أراضي أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، شملت إضرام النار أو إلقاء زجاجات حارقة.
وربط مكتب المدعي العام بين هذه الاعتداءات و«التقدم الناجح للقوات المسلحة الروسية» في أوكرانيا.
وقال في بيان: «كل هذه الجرائم ارتكبها مواطنون روس بعد تلقيهم تعليمات عبر الهاتف من أوكرانيا»، مشيراً إلى أن أفراداً يعملون لصالح أوكرانيا يقدّمون أنفسهم على أنهم من قوات إنفاذ القانون أو موظفي مصارف أرغموا الروس على «ارتكاب جرائم».
وفي بيان منفصل، أفادت وزارة الداخلية عن زيادة «حادة» في عدد حوادث إضرام النيران في الفترة الماضية، مشيرة إلى أن عمليات الخداع عبر الهاتف تستهدف غالباً «مسنّين». وحذّرت الوزارة من أن الاعتداءات على مراكز التجنيد هي جرائم خطرة قد تصل عقوبتها إلى السجن 20 عاماً.
وتحظر السلطات الروسية الانتقاد العلني للهجوم العسكري في أوكرانيا.
-
أخبار متعلقة
-
بنما تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي للشهر الحالي
-
سموتريتش يدعو لـ"ممر" بين السويداء وإسرائيل
-
ترامب: قدمنا مساعدات لغزة بقيمة 60 مليون دولار ولا نرى نتائج حتى الآن
-
الحوثيون يصدرون حكمًا بإعدام نجل علي عبد الله صالح بتهمة "التخابر والخيانة"
-
ألمانيا: الكارثة الإنسانية في غزة "تفوق الخيال"
-
مكتب نتنياهو يوجه تحذير أمني جديد للإسرائيليين في الإمارات
-
سلوفينيا تحظر تجارة الأسلحة مع إسرائيل على خلفية حرب غزة
-
العراق يُرحب بإعلان عدد من الدول الاعتراف بدولة فلسطين