وأشارت الصحيفة إلى أن الجانب الأمريكي قدم عرضه للأسد عبر وسطاء من الإمارات قبل أسابيع قليلة من الهجوم الواسع للمعارضة المسلحة السورية، مقابل رفع تدريجي للعقوبات، إلا أن الرئيس السوري السابق رفض العرض.
ولفتت "واشنطن بوست"، إلى أن الأمر الذي كان أشد فتكا ببشار الأسد، هو رفضه لتسوية علاقته بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي عرض تطبيع العلاقات مع دمشق مقابل احتواء المجموعات الكردية وعودة بعض اللاجئين السوريين إلى بلادهم "على الأقل".
-
أخبار متعلقة
-
فرض حظر إلزامي على نقل الطيور في إيرلندا بعد تفشي إنفلونزا الطيور
-
ترامب: وقف إطلاق النار في غزة ليس هشا
-
المحكمة العليا الأمريكية تشكك في قانونية رسوم ترامب الجمركية
-
ترامب: لم يعد لجنوب إفريقيا مكان في مجموعة العشرين
-
وزير إسرائيلي يدعو لجلسة طارئة بسبب الجيش المصري
-
تركيا.. فتح تحقيق بحق رئيس حزب "الشعب الجمهوري" بتهمة إهانة أردوغان
-
مصر .. تحرّك مستعجل بقسم شرطة جراء واقعة مفاجئة
-
واشنطن تشارك مشروع قرار بشأن غزة مع أعضاء في مجلس الأمن
