وأشارت الصحيفة إلى أن الجانب الأمريكي قدم عرضه للأسد عبر وسطاء من الإمارات قبل أسابيع قليلة من الهجوم الواسع للمعارضة المسلحة السورية، مقابل رفع تدريجي للعقوبات، إلا أن الرئيس السوري السابق رفض العرض.
ولفتت "واشنطن بوست"، إلى أن الأمر الذي كان أشد فتكا ببشار الأسد، هو رفضه لتسوية علاقته بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي عرض تطبيع العلاقات مع دمشق مقابل احتواء المجموعات الكردية وعودة بعض اللاجئين السوريين إلى بلادهم "على الأقل".
-
أخبار متعلقة
-
"التقوا بماهر الأسد".. ابن بشار الأسد يكشف لأول مرة تفاصيل ليلة الهروب
-
مراكز رصد: زلزال بقوة 6 درجات يضرب إثيوبيا
-
غوتيريش: تدفق الأسلحة إلى السودان "يجب أن يتوقف"
-
روسيا: لا نسعى للانضمام مجددا إلى مجموعة السبع الدولية
-
مصر تشدد على ضرورة تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
-
إيران تتهم إسرائيل بتعطيل الحركة الجوية مع لبنان
-
الاتحاد الأوروبي يتعهد بالرد بشكل حازم وفوري على الحواجز التجارية
-
بريطانيا تفرض عقوبات جديدة على روسيا