وأشارت الصحيفة إلى أن الجانب الأمريكي قدم عرضه للأسد عبر وسطاء من الإمارات قبل أسابيع قليلة من الهجوم الواسع للمعارضة المسلحة السورية، مقابل رفع تدريجي للعقوبات، إلا أن الرئيس السوري السابق رفض العرض.
ولفتت "واشنطن بوست"، إلى أن الأمر الذي كان أشد فتكا ببشار الأسد، هو رفضه لتسوية علاقته بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي عرض تطبيع العلاقات مع دمشق مقابل احتواء المجموعات الكردية وعودة بعض اللاجئين السوريين إلى بلادهم "على الأقل".
-
أخبار متعلقة
-
مستشارو ترامب يضعون جدولا جديدا لتسوية الأزمة الأوكرانية
-
المحكمة العليا في بنغلاديش تبرئ رئيسة الوزراء السابقة خالدة ضياء
-
وزير الخارجية السعودي يبحث مع لافروف آخر المستجدات الإقليمية
-
مجلس الأمن يعقد جلسة مغلقة لبحث الأوضاع في ليبيا
-
النرويج تخفض من استقبال اللاجئين الأوكرانيين
-
كوريا الجنوبية.. الرئيس المعزول يرفض الإدلاء بأقواله
-
"أكسيوس": تسجيل حريقين جديدين في كاليفورنيا
-
الاحتلال يفجر منازل ويجرف طرقا جنوب لبنان