وكان غزالي قد تقلد عدة مناصب وزارية، أهمها وزير الطاقة، وزير الخارجية، قبل أن يُعين رئيسا للحكومة في فترة حرجة من تاريخ الجزائر في يونيو 1991 حتى الثامن من يوليو 1992، أي في فترة حكم الرئيسين الراحلين الشاذلي بن جديد، ومحمد بوضياف.
يذكر أن الراحل تخرج من مدرسة الجسور والطرق بباريس ليتولى منصب المدير التنفيذي لشركة المحروقات "سوناطراك" بين عامي 1966 و1977.
وكتبت صحيفة " الخبر" الجزائرية على موقعها الإلكتروني إن الفقيد غزالي، "ظل اسما بارزا في الحياة السياسية الجزائرية، وكان صاحب صوت مسموع وتحليل دقيق خاصة ما تعلق بقطاع النفط".
ووفقا للمؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري، سيتم تشييع جنازة غزالي غدا الأربعاء بعد صلاة الظهر بمقبرة بن عكنون بالجزائر العاصمة.
-
أخبار متعلقة
-
قطر: "سنحتاج إلى وقت" للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
-
إيران تكشف حقيقة طلب لقاء مع واشنطن بشأن النووي
-
الكشف عن أكبر عملية احتيال على وزارة الأمن الإسرائيلية في تاريخها
-
سقوط ضابط سابق متورط بجرائم حرب في قبضة الأمن السوري
-
تركيا.. صدور مذكرة باعتقال رئيس فرع حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول
-
جثة وزير روسي داخل سيارته بعد إقالته مباشرةً .. والكرملين يحقق
-
نتنياهو يتحدث عن قناة اتصال مع الرئيس السوري أحمد الشرع
-
حريق بمبنى سنترال مركزي بالقاهرة يعطّل الإنترنت ويُصيب 22 شخصًا