كما أظهرت بيانات الشركة أن أكثر من مليون مستخدم أسبوعياً يُظهرون ارتباطاً عاطفياً مفرطاً بالنموذج الرقمي، ما قد يؤثر سلباً على حياتهم اليومية وعلاقاتهم الواقعية.
رداً على هذه المخاوف، شكلت OpenAI لجنة تضم أكثر من 170 خبيراً في الصحة النفسية لتحسين استجابة ChatGPT للمحادثات الحساسة. وأوضحت الشركة أن النموذج الأخير GPT-5 حصل على درجة التزام بنسبة 91% في التعامل مع الأزمات النفسية، مقارنة بـ77% للنموذج السابق.
وأكد خبراء أن الذكاء الاصطناعي قد يُفاقم النزعات أو الأوهام لدى المستخدمين الأكثر هشاشة، رغم عدم وجود دليل على أنه يسبب الأمراض النفسية. وتعمل OpenAI على إدخال استجابات مبرمجة جديدة لتشجيع المستخدمين الذين يعانون ضيقاً أو أفكاراً انتحارية على طلب المساعدة من مختصين في العالم الواقعي.
وفي خطوة مستقبلية، أعلنت الشركة عن مشروع لتطوير نسخة من ChatGPT موجهة للبالغين فقط، تشمل شخصيات قابلة للتخصيص وتجارب محادثة خاصة للمستخدمين فوق 18 عاماً.
-
أخبار متعلقة
-
ميزة للحد من الرسائل غير المرغوبة.. ما جديد واتساب؟
-
كيف تحسّن سرعة الإنترنت على آيفون بخطوات بسيطة؟
-
سناب تضيف ميزات جديدة لمشتركي "+Snapchat"... تعرّف عليها!
-
سرقة 183 مليون كلمة مرور.. تحذير عاجل لـ"جي ميل"
-
ثغرة في "كوبايلوت": اختراق ذكي لخداع المستخدمين
-
ميتا تطلق ميزة "المنشورات الشبحية" على ثريدز
-
إيلون ماسك يطلق منصة "غروكيبيديا" المنافسة لـ ويكيبيديا
-
ميزة "ساعدني في الاختيار".. ابتكار جديد من أمازون لتسهيل قرارات الشراء
