ويقول: "لقد أثبت العلماء وجود ارتباطات واضحة بين التغيرات في تركيز غاز الرادون في المياه الجوفية والتغيرات في التوصيل الكهربائي للصخور في المنطقة التي أجريت فيها الدراسات".
كما أشار إلى أن "هذه المؤشرات الجيوكيميائية والفيزيائية قد حصلت على تأكيدات عملية بعد حدوث زلازل لاحقة في نفس المناطق المرصودة، وهو ما عزز مصداقيتها في الأوساط العلمية."
ويقول موضحا: "لكن المشكلة الرئيسية تكمن في أن التوقعات كانت معقدة جدا، ومشكلة يصعب حلها. ولا يوجد حتى الآن نموذج رياضي مناسب لحدوث الزلازل لأن البيئة معقدة جدا. وجميع العمليات غير خطية".
ويذكر أن العالم غورشكوف سبق أن أعلن أنه لا يتوقع حدوث زلازل قوية في منطقة أنطاليا الواقعة على الساحل الجنوبي لتركيا لأن الخطر الزلزالي هناك منخفض.
-
أخبار متعلقة
-
دعوات لتمديد دعم ويندوز 10 وتجنّب أزمة تقنية وبيئية
-
الشاشة المثالية للألعاب.. ماذا تنتقي؟
-
واتساب يختبر ميزة جديدة لإدارة خصوصية الحالات بسهولة أكبر
-
iOS 26 يُعيد إحياء "سيري".. 5 ميزات جديدة تُطلق آبل نحو سباق المساعدات الذكية
-
على خطى النجوم.. كيف تشارك في ترند دمج صورتك وأنت صغير؟
-
آبل تطلق iOS 26 رسمياً.. هذه أبرز المزايا التي ستغير تجربة المستخدم
-
التحذير من المحتوى الحساس.. غوغل تعزز حماية المستخدمين
-
5 خطوات بسيطة لإطالة عمر بطارية هاتفك طوال اليوم