ورحّب المستثمرون بالحكم، إذ قفزت أسهم شركة ألفابت، المالكة لغوغل، بنسبة 7.8% بعد صدور القرار. ويُعد استمرار ملكية غوغل لمتصفحها ونظام تشغيلها خطوة مطمئنة للسوق، نظرًا لكونهما من أعمدة أعمال الشركة.
ورغم أن أمر مشاركة البيانات سيُعزز من قدرة المنافسين على تحدي هيمنة غوغل في سوق الإعلانات، فإن المحللين يرون أن التأثير لن يكون فوريًا، بحسب "ديباك ماثيفانان" من شركة كانتور فيتزجيرالد.
كما شكّل الحكم ارتياحًا لشركات مثل آبل، التي تتلقى مدفوعات كبيرة من غوغل مقابل تعيين محركها كخيار بحث افتراضي على أجهزتها. وتشير تقارير إلى أن غوغل تدفع لآبل نحو 20 مليار دولار سنويًا لهذا الغرض.
ورغم الحكم، ستظل المعركة القانونية قائمة، إذ أكدت غوغل نيتها الاستئناف، ما قد يُطيل أمد القضية لسنوات قادمة.
-
أخبار متعلقة
-
ميزات قد لا تعرفها في ساعة أبل الذكية
-
غوغل تطلق ترجمة فورية باستخدام سماعات الرأس وتقنيات Gemini
-
كابلات الإيثرنت وألوانها.. أداة أساسية لإدارة الشبكات المعقدة
-
بخطوات بسيطة.. كيف تجعل "اللابتوب" القديم يعمل بسرعة مجدداً؟
-
“خوارزميتك".. أداة جديدة من "إنستغرام" للتحكم في توصيات المحتوى
-
تحذير أمني.. تطبيقات مشاركة الملفات المجانية تعرض بياناتك لمخاطر
-
غوغل تواجه تحقيقا في الاتحاد الأوروبي بشأن الذكاء الاصطناعي ويوتيوب
-
ابتكار ثوري: جهاز يشبه الجلد يتيح إرسال الرسائل بدون شاشة
