يشرح الفيلم كيف أن المستخدمين ليسوا عملاء لهذه المنصات، بل سلعة تُباع للمعلنين، حيث تُجمع كميات هائلة من البيانات للتنبؤ بسلوكياتنا بشكل دقيق. يوضح تريستان هاريس، خبير أخلاقيات التصميم السابق في جوجل، أن هذه الممارسات تشكل ما يُعرف بـ"رأسمالية المراقبة".
ويوضح المدير التنفيذي السابق لتويتر، جيف سيبرت، أن كل حركة نقوم بها على الإنترنت تُراقب، حتى مشاعرنا وحالاتنا النفسية مثل الوحدة والاكتئاب.
الفيلم يسلط الضوء على الخطورة الاجتماعية والنفسية لهذه التكنولوجيا التي تبدو مجانية، لكنها في الواقع تكلّف المستخدمين خصوصيتهم وتحكمًا أكبر في سلوكهم.
لمشاهدة الفيلم وفهم أعمق للتأثيرات، يمكن متابعة "المعضلة الاجتماعية" على نتفليكس.
-
أخبار متعلقة
-
OpenAI توسّع الوصول إلى Sora 2 لتوليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي
-
النمسا تدين مايكروسوفت بانتهاك خصوصية بيانات الطلاب
-
كيفية تنظيف منفذ "USB-C" بسهولة وأمان
-
خطوة جديدة من X لمحاربة التضليل
-
"باور بانك" الليثيوم.. لماذا يجب أن تحذرها؟
-
مايكروسوفت تحبط هجمات فدية استهدفت مستخدمي "تيمز"
-
غوغل تغيّر قواعد الأمان.. الأصدقاء مفتاح استرجاع حسابك
-
تكاليف أقل.. مفاجأة في إنتاج أول هاتف آيفون قابل للطي