الوكيل الإخباري - تنتج شركة آبل مجموعة متنوعة من أجهزة الحاسب الشخصي. إلا أن استخدامها من قِبل المحترفين كان أمرًا صعبًا في السنوات الأخيرة، وذلك نظرًا لأن الشركة قد حرمت مستخدميها من عدد كبير من المواصفات والخواص الضرورية.
ولعل أكثر من تضرر من سياسات آبل بشأن أجهزة ماك بوك برو هم المصورين، والمصممين، وصناع المحتوى. وذلك حيث إن الشركة قد حرمتهم من تنوع المنافذ، إلى جانب الأداء المرتفع.
إلا أن الكشف عن معالجات M1 قد ساهم بشكل واضح في إعادة الأمور لمجراها. وذلك حيث إن إصدارات M1 الأولى قد قدمت أداءًا ممتازًا في ظل كونها معالجات غير تقليدية بتصميم من ARM والتي سمحت بتقليل استهلاك الطاقة وتقليل الضجيج.
وقد ظهرت معالجات M1 في عدد كبير من الأجهزة، بما في ذلك حواسيب ماك بوك برو وماك بوك إير المحمولة، وأيضًا أجهزة ماك ميني وآي ماك المكتبية.
وعلى الرغم من الأداء المرتفع للإصدار الأول من معالجات M1 إلا أن المستخدم كان في حاجة للمزيد بدون شك. وبالفعل، الإصدارات الجديدة من حواسيب ماك بوك برو قدمت معالجات M1 Pro و M1 Max الأكثر قوة، إلا أنها لم تكتف بذلك.
المصدر - البوابة العربية للأخبار التقنية
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
"مارك" يعلن الحرب التكنولوجية: "ذكاء اصطناعي فائق" في مواجهة أبل
-
شركة صينية تكشف أصغر وألطف روبوت شبيه بالإنسان حتى الآن - فيديو
-
عبر برامج الغش والتعديل.. برمجيات خبيثة تستهدف هواة الألعاب
-
دعوى قضائية تنهي احتكار غوغل لسوق متاجر التطبيقات
-
"شاومي" ترفع سقف المنافسة في أدوات الذكاء الاصطناعي التي تتجاوز النصوص
-
غوغل تطلق Gemini 2.5 Deep Think
-
واتساب يطلق ميزة تذكيرية ذكية لتحديثات الحالة
-
تسريبات "آيفون 17 إير": تصميم فائق النحافة يثير مخاوف البطارية