الدراسة شملت 12 تجربة شارك فيها أكثر من 19 ألف شخص، وهدفت إلى اختبار قدرة شخصيات الذكاء الاصطناعي على تمييز الحقيقة من الكذب، بالاعتماد على نظرية الحقيقة الافتراضية (TDT) التي تفترض أن البشر يميلون بطبيعتهم لتصديق الآخرين.
وقال ديفيد ماركويتز، الباحث الرئيسي:
“ما زلنا بعيدين عن مرحلة يمكن فيها الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لكشف الكذب… الطابع الإنساني في الخداع قد يشكل حدًا يصعب تجاوزه تقنيًا”.
واعتمدت التجارب على منصة Viewpoints، حيث طُلب من نماذج الذكاء الاصطناعي تحليل وسائط صوتية ومرئية وتحديد ما إذا كان المتحدث صادقًا أم مخادعًا، مع توضيح الأسباب.
وتوضح النتائج أن أداء الذكاء الاصطناعي كان أضعف من البشر في الحكم على الصدق، ما يدفع الباحثين للتحذير من استخدامه حاليًا في مجالات تتطلب دقة عالية في كشف الخداع، مؤكدين أن المجال يحتاج إلى تطوير طويل قبل أن يصبح موثوقًا بالكامل.
-
أخبار متعلقة
-
ميزات قد لا تعرفها في ساعة أبل الذكية
-
غوغل تطلق ترجمة فورية باستخدام سماعات الرأس وتقنيات Gemini
-
كابلات الإيثرنت وألوانها.. أداة أساسية لإدارة الشبكات المعقدة
-
بخطوات بسيطة.. كيف تجعل "اللابتوب" القديم يعمل بسرعة مجدداً؟
-
“خوارزميتك".. أداة جديدة من "إنستغرام" للتحكم في توصيات المحتوى
-
تحذير أمني.. تطبيقات مشاركة الملفات المجانية تعرض بياناتك لمخاطر
-
غوغل تواجه تحقيقا في الاتحاد الأوروبي بشأن الذكاء الاصطناعي ويوتيوب
-
ابتكار ثوري: جهاز يشبه الجلد يتيح إرسال الرسائل بدون شاشة
