عند تشغيل التصفح الخاص، يقوم المتصفح بعدة تغييرات مثل:
عدم حفظ سجل المواقع التي زرتها.
حذف الكوكيز وبيانات المواقع عند إغلاق النافذة.
عدم الاحتفاظ بكلمات المرور أو بيانات الملء التلقائي.
ومع ذلك، فإن التنزيلات والإشارات المرجعية تبقى محفوظة على جهازك، ما يجعل الميزة مفيدة فقط عند استخدام أجهزة مشتركة أو عامة.
⚠️ حدود الخصوصية
رغم اسمه، لا يمنع “الوضع المتخفي” مزود خدمة الإنترنت أو شبكة العمل من رؤية المواقع التي تزورها، كما تظل المواقع نفسها قادرة على تتبعك عبر أدوات التحليل أو عنوان الـIP الخاص بك.
بالتالي، لا يحميك التصفح المتخفي من الاختراق أو البرمجيات الخبيثة أو محاولات التصيّد.
💡 متى يفيد التصفح المتخفي؟
يفيد فقط في مواقف مثل:
استخدام جهاز لا تريد حفظ سجلّك عليه.
تسجيل الدخول بحسابات متعددة.
البحث في مواضيع شخصية دون أن تُخزَّن في سجلّك.
أما من يسعى إلى إخفاء هويته فعليًا على الإنترنت، فعليه استخدام أدوات مخصصة مثل VPN أو متصفحات تركز على الخ
-
أخبار متعلقة
-
“جوس جاكينغ”.. تهديد خفي في منافذ الشحن العامة
-
مايكروسوفت تتيح ترقية ويندوز 11 لجميع الأجهزة المؤهلة
-
بديل "سيري" على آيفون.. إليكَ طريقة استخدام "بيربليكسيتي"
-
يوتيوب تطلق ميزة "Recap" لتحليل عادات المشاهدة في 2025
-
غوغل تلتزم بحظر منصات التواصل لمن هم دون 16 في أستراليا
-
لتجربة سلسة وجذابة.. أبل تحل مشكلة استنزاف Liquid Glass للبطارية
-
هاتف أندرويد.. أدوات قياس بلمسة واحدة
-
مع إيقاف GPS.. كيف تستطيع غوغل تحديد موقعك بصمت؟
