ويشمل الإضراب الاحتجاجي كل مجالات الحياة، وجهاز التعليم، باستثناء جهاز التعليم الخاص لذوي الاحتياجات.
وأكدت لجنة المتابعة، أن "استفحال الجريمة في المجتمع العربي في الداخل المحتل هو مخطط سلطوي، مع أذرعه المتمثلة بعصابات الإجرام، التي لا تجد من يردعها، لذا فإن كل قطرة دماء تراق، وكل ضحية تقتل تتحمل مسؤوليتها الحكومة الإسرائيلية بكل أجهزتها".
وفا
-
أخبار متعلقة
-
غارات إسرائيلية على مدينة غزة
-
قوات الاحتلال تقتحم سلفيت بالضفة الغربية
-
حماس: الادعاءات الأميركية بتحسين الوضع الإنساني بغزة تكذبها التقارير الأممية
-
استشهاد فتى فلسطيني برصاص الاحتلال شمال نابلس
-
إسرائيل اليوم: سنحصل على حكومة الأحلام مع إدارة ترمب
-
استهداف فلسطينيين ينتظرون المساعدات شمال غرب مدينة غزة
-
واشنطن بوست: مسؤولون دوليون يتحدثون عن صعوبة الأوضاع بغزة
-
توقف عمل مطار بن غوريون لمدة نصف ساعة بسبب القصف