وقالت مراسلة الشؤون السياسية في قناة "13" موريا أسرف وولبيرغ، إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو كرر خلال مراسم إحياء ذكرى المحرقة شعار "زيادة الضغط العسكري"، وسط تساؤلات في الأوساط الأمنية عن جدوى التصعيد في ظل وجود مخطوفين بيد حماس.
وأوضحت أن أجهزة الأمن والمجلس الوزاري المصغر يسعون إلى هزيمة حماس، غير أن استمرار المفاوضات مع الحركة يثير علامات استفهام حول توقيت توسيع العمليات الميدانية ومدى تأثيرها على مصير الأسرى.
وأضافت أن إسرائيل أبدت في الكواليس قبولها بمقترح مصري ينص على إطلاق 5 مخطوفين أحياء كحل وسط، غير أن حماس رفضت هذا العرض وأصرت على شروطها، مما شكك بفعالية خيار التصعيد العسكري.
من جهته، قال المتحدث السابق باسم الجيش الإسرائيلي رونين مانيلس إن الواقع الميداني يعكس حالة "مراوحة مكان" منذ شهرين، رغم الخطاب السياسي الذي يتحدث عن انتصار وشيك على حماس.
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
قرار أممي يؤكد سيادة الشعب الفلسطيني على موارده الطبيعية
-
مصابان برصاص الاحتلال في قباطية
-
غارات إسرائيلية على أحياء متفرقة في غزة
-
روبيو: متفائلون بإصدار قرار أممي لنشر قوة دولية في غزة
-
الاحتلال يواصل سياسة الهدم في الضفة الغربية
-
920 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال
-
أطباء بلا حدود: الأوضاع الإنسانية بغزة ما زالت مروعة
-
وزير جيش الاحتلال يقترح إغلاق إذاعة الجيش الإسرائيلي
