وبحسب الصحيفة، فإنّ السنوار استشهد بدون تخطيط ومعلومات مسبقة، فقد واجه جنود من جيش الاحتلال اشتباكًا مع 3 مقاتلين من حركة المقاومة وقتلتهم ليكتشفوا أنهم قتلوا مهندس عملية طوفان الأقصى في 7 اكتوبر من العام الماضي، والتقطوا صورًا لجثته، وتم تحويل الصور إلى الشرطة حيث تعرفوا عليه من خلال أسنانه.
وبينت أنّ الجنود من مدرسة قادة الفصائل ومهن المشاة (بصلاح)، ووقع الاشتباك في مبنى محاصر بعد تدمير جزء منه.
وبحسب الصحيفة، فقد عثر الجنود على عبوات ناسفة وقنابل رش، فيما تم فحص الجثث أولاً بواسطة طائرات بدون طيار وبدت إحداها شبيهة بالسنوار، ثم ادركوا أنهم تمكنوا، في مواجهة عشوائية ومن دون أي معلومات استخباراتية مسبقة، من قتل زعيم حماس.
وقالت إنه لم يتم نشر مكان العملية حفاظا على أمن القوات في الميدان.
-
أخبار متعلقة
-
إسرائيل تواجه هجرة عكسية غير مسبوقة بعشرات الآلاف
-
مقتل جنديين وإصابة 8 بانفجار عبوة ناسفة برفح
-
مستوطنون يوسعون بؤرة استيطانية جديدة جنوب الخليل
-
الاحتلال يعتقل 10 عمال فلسطينيين قرب قلقيلية
-
مدير منظمة الصحة العالمية: مستشفيات غزة "على حافة الانهيار"
-
الاحتلال يدعي استهداف مخزن أسلحة لحماس
-
إسرائيل تدفع المدنيين إلى مناطق تحت القصف المكثف
-
إسبانيا ستحقق في "انتهاكات حقوق الإنسان في غزة"