وقالت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس، في بيان الليلة الماضية، إن التشريعات الإسرائيلية تثير القلق بسبب عواقبها الشاملة على عمليات الأونروا في الضفة الغربية (بما في ذلك القدس الشرقية) وغزة.
وأشار البيان إلى أن الاتحاد الأوروبي يدين أي محاولات لإلغاء اتفاقية عام 1967 بين إسرائيل والأونروا، أو عرقلة قدرة الوكالة الأممية على أداء ولايتها، مشددًا على أن تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين أصبح أكثر أهمية في ظل الحاجة إلى تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بسرعة على وجه الخصوص.
كما أكد أن الاتحاد الأوروبي مصمم على مواصلة دعمه لتمكين الأونروا من أداء ولايتها.
وذكر أن الاتحاد الأوروبي ينتظر تنفيذ التوصيات الواردة في تقرير مجموعة المراجعة المستقلة بشكل كامل، وذلك في أعقاب الاتهامات الموجهة إلى بعض موظفي الأونروا، داعيًا الأمم المتحدة إلى اتخاذ خطوات أكثر حزمًا لضمان الحياد والمساءلة، وتعزيز الرقابة لمنع مثل هذه الحوادث.
وفا
-
أخبار متعلقة
-
بكل وحشية .. الاحتلال يقصف المستشفى المعمداني مرة أخرى
-
غارة إسرائيلية على مدرسة بعد إخلائها من النازحين
-
قصف مدفعي إسرائيلي موسع على جنوب غزة.. وأوامر إخلاء جديدة
-
عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو للتظاهر ضد حكومة نتنياهو
-
تحقيق جديد لواشنطن بوست ينسف الرواية الإسرائيلية عن مذبحة مسعفي رفح
-
بلدية رفح تدين إعلان جيش الاحتلال ضمّ المحافظة
-
القطاع يوجه رسالة مصورة هامة جداً لحكومة الكيان
-
قوات الاحتلال تقتحم بلدات في الضفة الغربية