الوكيل الاخباري - قالت حركة الجهاد الإسلامي، السبت، إن قرار مجلس الأمن (2720) الصادر أمس لا يرقى إلى مستوى وضع حد لجرائم الكيان بحق الشعب الفلسطيني، وأنه لا يلبي الحد الأدنى من المستلزمات التي يحتاجها القطاع.
وأضافت الجهاد في التصريح الصحفي أن هذا القرار يسجل فشلا مدويا لمجلس الأمن في وضع حد "لحرب الإبادة الأمريكية بأياد إسرائيلية"، متابعةً: " بل ويمنح القرار البائس الكيان الفرصة للتحكم باحتياجات أهل غزة ".
وحذرت الجهاد العالم أجمع من ارتكاب العدو مجازر دموية وإعدامات ميدانية بحق المدنيين في قطاع غزة وأنه قد بدأ بذلك فعلًا، انتقاما لهزيمة جيشه النكراء.
وأدانت الجهاد " الصمت العالمي، ولا سيما العربي الرسمي، إزاء الاعتقالات وحملات القتل والتصفية في الطرقات بحق الفلسطينيين في الضفة "، مؤكدة أنها تراهن على شجاعة وبسالة المجاهدين وأبناء الضفة للتصدي لهذه الحملة المسعورة.
-
أخبار متعلقة
-
غزة تنزف: 64,300 شهيد منذ بدء العدوان الإسرائيلي
-
مجلس الجامعة العربية يدعو لدعم القدس وشدّ الرحال للمسجد الأقصى لكسر الحصار
-
69 شهيدا و422 مصابا بغزة خلال 24 ساعة
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
الاحتلال يقصف برجا سكنيا غرب غزة
-
"اليونيسف": حياة الطفولة مهددة بالموت مع استعداد إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة
-
كاتس يعلن فتح "بوابات الجحيم" في غزة
-
19 شهيدا جراء قصف الاحتلال مناطق في مدينة غزة