الوكيل الاخباري - قالت حركة الجهاد الإسلامي، السبت، إن قرار مجلس الأمن (2720) الصادر أمس لا يرقى إلى مستوى وضع حد لجرائم الكيان بحق الشعب الفلسطيني، وأنه لا يلبي الحد الأدنى من المستلزمات التي يحتاجها القطاع.
وأضافت الجهاد في التصريح الصحفي أن هذا القرار يسجل فشلا مدويا لمجلس الأمن في وضع حد "لحرب الإبادة الأمريكية بأياد إسرائيلية"، متابعةً: " بل ويمنح القرار البائس الكيان الفرصة للتحكم باحتياجات أهل غزة ".
وحذرت الجهاد العالم أجمع من ارتكاب العدو مجازر دموية وإعدامات ميدانية بحق المدنيين في قطاع غزة وأنه قد بدأ بذلك فعلًا، انتقاما لهزيمة جيشه النكراء.
وأدانت الجهاد " الصمت العالمي، ولا سيما العربي الرسمي، إزاء الاعتقالات وحملات القتل والتصفية في الطرقات بحق الفلسطينيين في الضفة "، مؤكدة أنها تراهن على شجاعة وبسالة المجاهدين وأبناء الضفة للتصدي لهذه الحملة المسعورة.
-
أخبار متعلقة
-
الأمم المتحدة: قنبلة من بين 10 أُطلقت على قطاع غزة لم تنفجر
-
"أونروا": مخازن الأغذية في غزة فارغة والقطاع على شفا مجاعة
-
"الأونروا": حان الوقت لإدخال وسائل الإعلام الدولية إلى غزة
-
الصين وماليزيا تعارضان التهجير القسري لسكان غزة
-
إحصائيات مؤلمة في يوم الأسير الفلسطيني
-
قيادي في حماس: نرفض أي اقتراح يتضمن نزع السلاح
-
كوريا الشمالية تتهم إسرائيل بالسعي لسرقة الأراضي الفلسطينية
-
6 شهداء بقصف الاحتلال خيمة لنازحين في بيت لاهيا