الوكيل الإخباري - أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اعتداءات مليشيات المستوطنين وهجماتهم الإرهابية المنظمة ضد المواطنين الفلسطينيين وارضهم وبلداتهم ومنازلهم ومقدساتهم، والتي تأخذ طابعا جماعيا منظما كما حصل في هجومهم على منازل الفلسطينيين في بلدة بورين جنوب نابلس.
كما أدانت الخارجية في بيان صحفي اليوم الأحد، استيلاء سلطات الاحتلال على أراضٍ فلسطينية في بلدة العوجا وتخصيصها لصالح تعميق الاستيطان وتوسيع المستوطنات والبؤر العشوائية وتكثيف قواعد الإرهاب اليهودي في الضفة الغربية المحتلة.
واعتبرت هذه الجرائم الاستيطانية جزءا من عمليات الضم التدريجي الصامت للضفة الغربية المحتلة، وتقويضا ممنهجا لفرصة تجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض بعاصمتها القدس الشرقية، خاصة في ظل إقدام الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة ورصد المزيد من الأموال لصالح الاستيطان.
وأكدت ضرورة وقف الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب وغير القانونية وفي مقدمتها الاستيطان واجتياحات المناطق الفلسطينية، وما يرافقها من عمليات قتل خارج القانون، لاستعادة الأفق السياسي لحل الصراع.
-
أخبار متعلقة
-
السنوار يفاجئ الجميع فوق الأرض ويقود عمليات المقاومة ضد الاحتلال في غزة
-
"حماس": إسرائيل فشلت في تحقيق الهدف المركزي من حربها على غزة
-
أبو عبيدة يكشف أسماء 4 مجندات إسرائيليات سيُفرج عنهن غدا السبت
-
مصطفى البرغوثي: الاحتلال ينفذ تطهيرا عرقيا بجنين
-
خبير عسكري يعلق على "كمائن الموت" في بيت حانون
-
المرحلة الثانية تبدأ السبت.. وهذا ما ينتظر غزة في اليوم السابع لوقف إطلاق النار
-
الاحتلال يمهل سكان مخيم جنين حتى الساعة الثانية ظهرا لإخلائه
-
الأونروا: 1.9 مليونا نزحوا في غزة و660 ألف طفل بلا دراسة