الوكيل الإخباري - طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، مجلس الأمن الدولي، بتحمل مسؤولياته في احترام قراراته وضمان تنفيذها، والتدخل الفوري لوقف جرائم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي، ضد شعبنا، بما يضمن وقف جميع الإجراءات أحادية الجانب.
وأدانت الخارجية، في بيان صحفي، سياسية الوزير الإسرائيلي المتطرف ايتمار بن غفير، ضد المواطنين المقدسيين ومقدساتهم واحيائهم وبلداتهم ومنازلهم في القدس المحتلة، والتي تقوم على فرض المزيد من العقوبات الجماعية وتعمق عمليات التطهير العرقي، وتعتمد على توسيع دائرة جرائم هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية وفرض الاغلاقات على المناطق الفلسطينية في المدينة المقدسة، إضافة لحملة الاعتقالات الجماعية وعمليات القمع والتنكيل بالمواطنين الفلسطينيين.
واعتبرت أن إجراءات بن غفير وجرائمه تعبير واضح عن فشل دولة الاحتلال بضم القدس وتهويدها وفرض السيطرة الإسرائيلية عليها، وتأكيد جديد على أن القدس الشرقية المحتلة فلسطينية بامتياز وجزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967.
-
أخبار متعلقة
-
ترحيب فلسطيني بالجهود الأميركية والوسطاء العرب لوقف الحرب على قطاع غزة
-
جيش الاحتلال الإسرائيلي: عيدان ألكسندر بيدنا
-
تسليم الاسير عيدان إلكسندر للصليب الأحمر
-
فريق الصليب الأحمر يتوجه إلى غزة لنقل الاسير عيدان ألكسندر
-
إسرائيل ترسل وفدها المفاوض بشأن غزة إلى قطر الثلاثاء
-
إفراج مرتقب عن الجندي الأمريكي الإسرائيلي .. ورئيس الكيان يطلق وعدًا
-
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات الأقصى
-
القسام تقرر الإفراج عن الأسير الأمريكي عيدان ألكساندر