الوكيل الإخباري - طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، مجلس الأمن الدولي، بتحمل مسؤولياته في احترام قراراته وضمان تنفيذها، والتدخل الفوري لوقف جرائم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي، ضد شعبنا، بما يضمن وقف جميع الإجراءات أحادية الجانب.
وأدانت الخارجية، في بيان صحفي، سياسية الوزير الإسرائيلي المتطرف ايتمار بن غفير، ضد المواطنين المقدسيين ومقدساتهم واحيائهم وبلداتهم ومنازلهم في القدس المحتلة، والتي تقوم على فرض المزيد من العقوبات الجماعية وتعمق عمليات التطهير العرقي، وتعتمد على توسيع دائرة جرائم هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية وفرض الاغلاقات على المناطق الفلسطينية في المدينة المقدسة، إضافة لحملة الاعتقالات الجماعية وعمليات القمع والتنكيل بالمواطنين الفلسطينيين.
واعتبرت أن إجراءات بن غفير وجرائمه تعبير واضح عن فشل دولة الاحتلال بضم القدس وتهويدها وفرض السيطرة الإسرائيلية عليها، وتأكيد جديد على أن القدس الشرقية المحتلة فلسطينية بامتياز وجزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967.
-
أخبار متعلقة
-
حماس تعلن موقفها من المقترح الأمريكي لوقف الحرب في غزة
-
50 شهيدا في غزة منذ فجر الأحد
-
الأونروا: البقاء على قيد الحياة في قطاع غزة أصبح صراعا مريرا
-
دفاع مدني غزة: جيش الاحتلال دمر كليا أكثر من 50 بناية
-
القسام: أوقعنا آليات إسرائيلية بكمين ألغام في حي الزيتون قبل أيام
-
إسرائيل تقصف برجاً جديداً في مدينة غزة
-
نتنياهو: نوسع العملية العسكرية على مداخل مدينة غزة
-
صحة غزة: نقص الإمكانيات يمنعنا من الكشف عن الأوبئة المتفشية