الوكيل الإخباري - طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، مجلس الأمن الدولي، بتحمل مسؤولياته في احترام قراراته وضمان تنفيذها، والتدخل الفوري لوقف جرائم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي، ضد شعبنا، بما يضمن وقف جميع الإجراءات أحادية الجانب.
وأدانت الخارجية، في بيان صحفي، سياسية الوزير الإسرائيلي المتطرف ايتمار بن غفير، ضد المواطنين المقدسيين ومقدساتهم واحيائهم وبلداتهم ومنازلهم في القدس المحتلة، والتي تقوم على فرض المزيد من العقوبات الجماعية وتعمق عمليات التطهير العرقي، وتعتمد على توسيع دائرة جرائم هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية وفرض الاغلاقات على المناطق الفلسطينية في المدينة المقدسة، إضافة لحملة الاعتقالات الجماعية وعمليات القمع والتنكيل بالمواطنين الفلسطينيين.
واعتبرت أن إجراءات بن غفير وجرائمه تعبير واضح عن فشل دولة الاحتلال بضم القدس وتهويدها وفرض السيطرة الإسرائيلية عليها، وتأكيد جديد على أن القدس الشرقية المحتلة فلسطينية بامتياز وجزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967.
-
أخبار متعلقة
-
نتنياهو: لن نتحرك في خطة ترامب قبل عودة الرهائن
-
إسرائيل: 900 ألف فلسطيني نزحوا من مدينة غزة نحو جنوب القطاع
-
11 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم
-
الاحتلال يصادق على مخطط استيطاني للاستيلاء على 35 دونما شرق قلقيلية
-
استمرار القصف الإسرائيلي على غزة.. تدمير كامل لجامعة الأزهر
-
مصابون في استهداف لخيام النازحين شمالي خان يونس
-
نتنياهو: سنعيد جميع المحتجزين مع استمرار وجود الجيش داخل غزة
-
مباحثات غير مباشرة بين الوفدين الإسرائيلي والفلسطيني في القاهرة الأحد