وطالب الإدارة الأميركية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف هذه التهديدات، وتحقيق وقف إطلاق النار، إذا أرادت فعلاً تحقيق الاستقرار في المنطقة.
وحذر أبو ردينة من أية سياسة قد تؤدي إلى ضم أراضٍ في الضفة الغربية ضمن أي توجه كان، لأن ذلك يعني المزيد من الحروب وعدم الاستقرار في المنطقة.
وأضاف، أن هذه التحركات الإسرائيلية تؤكد سعيها الواضح إلى إفشال كل المساعي الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار ووقف الحرب.
وشدد على أن أي توجهات لا تلبي حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، سيكون مصيرها الفشل، ولن تجلب الأمن والسلام والاستقرار لأحد، بل تخلق وضعاً يؤدي إلى المزيد من الفوضى ويُدخل المنطقة بأسرها في مرحلة طويلة مضطربة وغير مستقرة.
-
أخبار متعلقة
-
سموتريتش يهاجم رئيس أركان الجيش في جلسة الكابينت ويتهمه بالفشل
-
نتنياهو: إسرائيل تعمل على إعادة الرهائن من غزة رغم انهيار المفاوضات مع "حماس"
-
ستارمر: بريطانيا ستعترف بدولة فلسطين في أيلول المقبل
-
حماس ترد على تصريحات سموتريتش: تهديد صريح بالإبادة والتهجير
-
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى
-
الأمم المتحدة: مليون امرأة وفتاة بغزة يواجهن المجاعة
-
سرايا القدس تعلن تدمير آلية عسكرية للاحتلال بمخيم جباليا
-
مرصد عالمي للجوع: المجاعة "تتكشف" في قطاع غزة