وطالب الإدارة الأميركية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف هذه التهديدات، وتحقيق وقف إطلاق النار، إذا أرادت فعلاً تحقيق الاستقرار في المنطقة.
وحذر أبو ردينة من أية سياسة قد تؤدي إلى ضم أراضٍ في الضفة الغربية ضمن أي توجه كان، لأن ذلك يعني المزيد من الحروب وعدم الاستقرار في المنطقة.
وأضاف، أن هذه التحركات الإسرائيلية تؤكد سعيها الواضح إلى إفشال كل المساعي الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار ووقف الحرب.
وشدد على أن أي توجهات لا تلبي حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، سيكون مصيرها الفشل، ولن تجلب الأمن والسلام والاستقرار لأحد، بل تخلق وضعاً يؤدي إلى المزيد من الفوضى ويُدخل المنطقة بأسرها في مرحلة طويلة مضطربة وغير مستقرة.
- 
            أخبار متعلقة
- 
                زعيم المعارضة الإسرائيلية ينتقد صمت الحكومة بعد مظاهرة بالقدس
- 
                الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار بقصف مناطق عدة بقطاع غزة
- 
                سموتريتش يسرّع بناء المستوطنات بالضفة
- 
                القيود الإسرائيلية تفاقم أزمة القطاع الصحي بغزة
- 
                طلب أمريكي عاجل من حماس عليها تنفيذه خلال 24 ساعة
- 
                القسام تسلم جثتي أسيرين إسرائيليين
- 
                أكثر من ألف مستوطن يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال
- 
                غارة إسرائيلية تدمر مبنى شركة الكهرباء شرقي خان يونس

 
         
            