الوكيل الإخباري - دان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم الاثنين، الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، وأسفرت عن استشهاد الشابين محمد جنيدي أبو بكر، ومحمد ناصر سعيد الحلاق.
وقال أبو ردينة في بيان له اليوم الاثنين، إن مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها أحادية الجانب من استيطان وعمليات قتل واقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، تؤكد أنها تسعى جاهدة إلى تصعيد الموقف وتوتير الأجواء وجر المنطقة إلى دوامة العنف وعدم الاستقرار.
وحذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، من استمرار اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين، مشددا على أن هذه الاعتداءات هي تصعيد خطير لا يمكن القبول به.
كما حمل سلطات الاحتلال، مسؤولية هذه الاعتداءات المتواصلة على الشعب الفلسطيني، مطالبا المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأميركية، بالتدخل والضغط على هذه الحكومة لوقف جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، قبل تفجر الأوضاع.
-
أخبار متعلقة
-
الأمم المتحدة: غزة تعيش أطول فترة بدون إمدادات منذ بدء الحرب
-
مواجهات بين فلسطينيين وقوات الاحتلال شمالي الضفة
-
70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
-
مصر تشدد على ضرورة وقف دائم لإطلاق النار في غزة
-
الاعلام العبري: مقترح جديد بشأن صفقة وقف إطلاق النار
-
10 شهداء إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي مدينتي غزة وخان يونس
-
7 شهداء بقصف للاحتلال على وسط مدينة غزة
-
وفد أمني مصري يتوجه إلى قطر لمواصلة محادثات هدنة غزة