الوكيل الإخباري - دان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم الاثنين، الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، وأسفرت عن استشهاد الشابين محمد جنيدي أبو بكر، ومحمد ناصر سعيد الحلاق.
وقال أبو ردينة في بيان له اليوم الاثنين، إن مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها أحادية الجانب من استيطان وعمليات قتل واقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، تؤكد أنها تسعى جاهدة إلى تصعيد الموقف وتوتير الأجواء وجر المنطقة إلى دوامة العنف وعدم الاستقرار.
وحذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، من استمرار اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين، مشددا على أن هذه الاعتداءات هي تصعيد خطير لا يمكن القبول به.
كما حمل سلطات الاحتلال، مسؤولية هذه الاعتداءات المتواصلة على الشعب الفلسطيني، مطالبا المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأميركية، بالتدخل والضغط على هذه الحكومة لوقف جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، قبل تفجر الأوضاع.
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يعتقل الدكتور أبو صفية وفقا لقانون "المقاتل غير الشرعي"
-
استعدادات في غزة لبدء عملية تسليم 3 أسرى إسرائيليين
-
طلبه بوتين .. مشاهد لأسير روسي يتمشى على شاطئ بحر غزة
-
4 شهداء بالضفة الغربية مع استمرار العدوان الإسرائيلي
-
رويترز تكشف تفاصيل خطة مصرية لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين
-
بن غفير: الاكتفاء بالإفراج عن 3 محتجزين ضعف
-
40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
أبو عبيدة يعلن الإفراج غدا عن 3 أسرى