الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تعليقا على قرار تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس للمسجد الأقصى في رمضان، إن من شأنه أن يفرض ما وصفها بـ"حالة الهدوء" في القدس.
وأضاف أنه كان من المتوقع أن تشتعل إسرائيل باعتبارها في حالة حرب، لكن سياسة اليد القوية تفرض الهدوء، وتحافظ على السلام، وفق تعبيره، مشددا على ضرورة إيقاف سياسة الإدماج بإسرائيل.
وأشار إلى أن الضغط العسكري هو الحل لإعادة المحتجزين في غزة، وأن لا حاجة لإرسال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) ديفيد برنيع "للاستجداء" في عواصم العالم لاستعادتهم.
-
أخبار متعلقة
-
سموتريتش عن ترحيل سكان غزة: فكرة غظيمة
-
غزة: 4 جرحى برصاص الاحتلال الإسرائيلي غرب النصيرات
-
الجيش الإسرائيلي يجدد التنبيه بعدم الاقتراب من محور نتساريم
-
مستعمرون يهاجمون مركبات الفلسطينيين عند مدخل تقوع
-
نازحون يرابطون قرب محور نتساريم.. والاحتلال يرفض فتحه إلا بشروط
-
متظاهرون في إسرائيل يطالبون بتنفيذ كامل لاتفاق وقف إطلاق النار
-
الولايات المتحدة: استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة أمر بالغ الأهمية
-
الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة فتى برصاص الاحتلال في مدينة الخليل