الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تعليقا على قرار تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس للمسجد الأقصى في رمضان، إن من شأنه أن يفرض ما وصفها بـ"حالة الهدوء" في القدس.
وأضاف أنه كان من المتوقع أن تشتعل إسرائيل باعتبارها في حالة حرب، لكن سياسة اليد القوية تفرض الهدوء، وتحافظ على السلام، وفق تعبيره، مشددا على ضرورة إيقاف سياسة الإدماج بإسرائيل.
وأشار إلى أن الضغط العسكري هو الحل لإعادة المحتجزين في غزة، وأن لا حاجة لإرسال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) ديفيد برنيع "للاستجداء" في عواصم العالم لاستعادتهم.
-
أخبار متعلقة
-
صحة غزة: 37% من الأدوية رصيدها صفر
-
"الأونروا": المراكز الصحية في غزة تتعرض لهجمات متكررة
-
ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 210
-
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات الأقصى
-
57 شهيدا في قطاع غزة خلال يوم
-
البرلمان العربي يقدم تعديلات على مشروع قرار بشأن حل الدولتين
-
شهداء وجرحى بمجازر إسرائيلية بمناطق متفرقة في قطاع غزة
-
اقتحامات واسعة بالضفة وحملة التهجير مستمرة بمخيم نور شمس