الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تعليقا على قرار تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس للمسجد الأقصى في رمضان، إن من شأنه أن يفرض ما وصفها بـ"حالة الهدوء" في القدس.
وأضاف أنه كان من المتوقع أن تشتعل إسرائيل باعتبارها في حالة حرب، لكن سياسة اليد القوية تفرض الهدوء، وتحافظ على السلام، وفق تعبيره، مشددا على ضرورة إيقاف سياسة الإدماج بإسرائيل.
وأشار إلى أن الضغط العسكري هو الحل لإعادة المحتجزين في غزة، وأن لا حاجة لإرسال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) ديفيد برنيع "للاستجداء" في عواصم العالم لاستعادتهم.
-
أخبار متعلقة
-
52,400 شهيد حصيلة العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة
-
"الأونروا" تحذر من نفاد الأدوية الأساسية في غزة
-
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال
-
الأونروا: لم يعد لدينا ما نوزعه في غزة
-
"زلة لسان" زوجته ساره تبوح بما يخفيه نتنياهو عن الشارع الإسرائيلي
-
اعتقالات واسعة بالضفة ومستوطنون يقتحمون بلدة قرب القدس
-
الاحتلال يقتحم بلدة حجة شرق قلقيلية بالضفة
-
تورك يدعو لتحرك دولي لمنع كارثة في غزة