الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير إن الكيان يعيش ذروة موجة العمليات وأنه "يتوجب سحق هذه الموجة بقرارات حاسمة قبل أن تتعاظم".
وتوعد بن غفير بالتضييق أكثر على الأسرى ردًا على عملية الخليل التي وقعت أمس، كما توعّد بقرارات حاسمة في جلسة الكابينت اليوم.
وقال إن هناك خيارات للتعامل مع الموجة الحالية ومنها سحب التصاريح وإعادة الحواجز وتمرير قانون إعدام الأسرى أو على الأقل التضييق أكثر على الأسرى.
وأضاف: "يتوجب عدم منح الأسرى ظروفًا محسّنة في السجون، فمن اللحظة التي تسلمت فيها منصبي عملت على إغلاق المخابز التي زوّدت الأسرى بالخبز الطازج، بالإضافة لتقليص زمن الحمام، وكذلك وقف علاجات الأسنان على حساب دافعي الضرائب، وليس انتهاءً بإلغاء الخصم على فترات الاعتقال".
وقال بن غفير إنه يتأمل المصادقة اليوم على قرارات "شجاعة" ترسل برسالة لمنفذي العمليات بأن عملياتهم لا تجدِ نفعاً.
-
أخبار متعلقة
-
لابيد: علينا إبرام صفقة تبادل أسرى مع حماس
-
نتنياهو: سنفعل ما يلزم لإعادة السكان شمالا
-
تنويه بشأن عمل معبر الكرامة
-
الأونروا: نواجه تحديا لتزويد أطفال غزة بجرعة ثانية ضد الشلل
-
دبلوماسي أجنبي: تمسك نتنياهو بمحور فيلادلفيا سبب إفشال الصفقة
-
اعتقال 10 من عائلة منفذ عملية الطعن في باب العامود
-
ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 41 ألفا و226 شهيدا
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى