وأكدت الوزارة في تصريح صحفي اليوم، أن الطواقم الطبية والمرضى والجرحى لا تتوفر لهم طرق آمنة تضمن وصولهم إلى المستشفيات مع استمرار الإخلاءات والقصف.
وأشارت إلى أن الخدمات الصحية التخصصية التي تُقدَّم للمرضى والجرحى فيما تبقى من مستشفيات عاملة، مُحاصَرة بنقص الإمدادات الطبية ومواجهة خطر خروجها عن الخدمة.
وأضافت أن مجمع ناصر الطبي في خانيونس هو الوجهة الصحية الوحيدة لمئات المرضى والجرحى في محافظة جنوب قطاع غزة، وتوقفه عن العمل كارثة لا يمكن توقع نتائجها.
وقالت: لا يمكن انتظار المزيد من الوقت لإجراء تدخلات مرحلية لا تُلبِّي الحد الأدنى من مقومات تقديم الرعاية الصحية الطارئة والاعتيادية.
وحذّرت الوزارة من عدم تجاوب الاحتلال الإسرائيلي لمساعي المؤسسات الدولية لتعزيز الإمدادات الطبية، وحماية المستشفيات، وضمان حماية وصول المرضى والجرحى والفرق الصحية لأماكن تقديم الخدمة.
بترا
-
أخبار متعلقة
-
إسرائيل ترفض تعديلات حماس على مقترح الهدنة
-
نتنياهو: لا نهاية دائمة للحرب دون نزع سلاح غزة
-
إسرائيل تستعد لإرسال وفد إلى قطر لإجراء محادثات تتعلق بالهدنة في غزة
-
إسرائيل تستعد للرد بعد موافقة حماس على مفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة
-
إردوغان يقول إنّه طلب من ترامب التدخل بشأن إطلاق النار على منتظري المساعدات في غزة
-
الاحتلال يقتحم مخيم قلنديا في القدس المحتلة
-
استشهاد 70 فلسطينياً وإصابة 332 في قطاع غزة
-
أزمة نقص الوقود تفاقم من معاناة المستشفيات في قطاع غزة