وتعد القوة المتعددة الجنسيات والتي من المرجح أن تشمل قوات من مصر وقطر وتركيا والإمارات، جزءا من خطة ترامب لوقف الحرب في غزة.
وساعدت الخطة في التوصل إلى وقف هش لإطلاق النار بين إسرائيل والحركة الفلسطينية في 10 تشرين الأول/أكتوبر، لكن الأزمة الإنسانية ظلت على حالها.
وأكد ترامب خلال عشاء في البيت الأبيض مع قادة دول من آسيا الوسطى، "سيحدث ذلك قريبا جدا. والأمور في غزة تسير على ما يرام"، وذلك في رد على سؤال لأحد الصحافيين بشأن القوة الدولية.
أضاف "لم تسمعوا كثيرا عن حدوث مشاكل، سأقول لكم، لدينا دول تطوعت إذا كانت هناك مشكلة مع حماس".
ومن المفترض أن تقوم القوة الدولية بتدريب عناصر شرطة فلسطينيين بعد التحقق منهم في قطاع غزة.
-
أخبار متعلقة
-
التصديق على 19 مستوطنة بالضفة الغربية
-
9 وفيات وانهيارات واسعة خلال المنخفض في قطاع غزة
-
الأونروا: فلسطينيو غزة يواجهون معاناة جديدة بسبب العاصفة المطرية
-
إصابة طبيب برصاص الاحتلال واستمرار اقتحامات الحرم القدسي
-
رويترز: الولايات المتحدة تدرس فرض عقوبات متعلقة بالإرهاب على الأونروا
-
الأمطار الغزيرة تغمر عشرات الخيام في خان يونس
-
رئيس الوزراء الإسباني يحذر من تجاهل "الوضع المأساوي للفلسطينيين"
-
3 شهداء بنيران الاحتلال في غزة
