الوكيل الإخباري - أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، ليل السبت الأحد، أن إرسال الولايات المتحدة حاملة طائرات ثانية إلى شرق البحر المتوسط، يأتي في إطار ردع الأعمال العدائية ضد الاحتلال أو أي جهود لتوسيع الحرب .اضافة اعلان
وستنضم حاملة الطائرات (يو اس اس أيزنهاور) ومجموعة السفن الحربية التابعة لها إلى الحاملة (جيرالد فورد) التي سبق وأن تم نشرها في المنطقة .
وقال أوستن في بيان، إن نشر السفن الحربية يشير إلى (التزام واشنطن الحازم بأمن الاحتلال والتصميم على ردع أي دولة أو جهة غير حكومية تسعى إلى تصعيد هذه الحرب.
وحاملة الطائرات (إس إس دوايت أيزنهاور) هي حاملة طائرات أمريكية من فئة نيميتز، تم إطلاقها في عام 1977 ودخلت الخدمة في عام 1979.
وهي مملوكة للبحرية الأمريكية وتسمى على اسم الرئيس الأمريكي الـ34 دوايت أيزنهاور، ويبلغ طول السفينة 1098 قدما (334 مترا) وعرضها 252 قدما (77 مترا) وحمولتها الإجمالية 100 ألف طن.
وهي مجهزة بمحرك توربيني بخاري يوفر لها سرعة قصوى تبلغ 33 عقدة (61 كم/ساعة).
تضم السفينة طاقما مكونا من حوالي 5000 شخص، بما في ذلك الطيارين والمهندسين وأفراد الطاقم.
وهي قادرة على حمل ما يصل إلى 90 طائرة، بما في ذلك مقاتلات إف/18إي /إف سوبر هورنيت وطائرات الهجوم إيه-6 إي إنتربرايز.
شاركت (يو إس إس دوايت أيزنهاور) في العديد من العمليات العسكرية، بما في ذلك عملية مخلب النسر خلال أزمة رهائن إيران في عام 1980، وحرب الخليج في التسعينيات، ومؤخراً في دعم العمليات العسكرية الأمريكية في العراق وأفغانستان.
وتمتلك السفينة مجموعة متنوعة من الأسلحة، بما في ذلك صواريخ مضادة للطائرات ومدافع بحرية وطوربيدات، وتتمتع السفينة بمجموعة متنوعة من الأجهزة، بما في ذلك رادار متقدم ونظام دفاع جوي.
ويمكن للسفينة أن تبقى في البحر لمدة تصل إلى 90 يوما دون الحاجة إلى التزود بالوقود.
وتُعد (يو إس إس دوايت أيزنهاور) واحدة من أكثر حاملات الطائرات تقدما في العالم، ومن المتوقع أن تظل في الخدمة حتى عام 2040.
وستنضم حاملة الطائرات (يو اس اس أيزنهاور) ومجموعة السفن الحربية التابعة لها إلى الحاملة (جيرالد فورد) التي سبق وأن تم نشرها في المنطقة .
وقال أوستن في بيان، إن نشر السفن الحربية يشير إلى (التزام واشنطن الحازم بأمن الاحتلال والتصميم على ردع أي دولة أو جهة غير حكومية تسعى إلى تصعيد هذه الحرب.
وحاملة الطائرات (إس إس دوايت أيزنهاور) هي حاملة طائرات أمريكية من فئة نيميتز، تم إطلاقها في عام 1977 ودخلت الخدمة في عام 1979.
وهي مملوكة للبحرية الأمريكية وتسمى على اسم الرئيس الأمريكي الـ34 دوايت أيزنهاور، ويبلغ طول السفينة 1098 قدما (334 مترا) وعرضها 252 قدما (77 مترا) وحمولتها الإجمالية 100 ألف طن.
وهي مجهزة بمحرك توربيني بخاري يوفر لها سرعة قصوى تبلغ 33 عقدة (61 كم/ساعة).
تضم السفينة طاقما مكونا من حوالي 5000 شخص، بما في ذلك الطيارين والمهندسين وأفراد الطاقم.
وهي قادرة على حمل ما يصل إلى 90 طائرة، بما في ذلك مقاتلات إف/18إي /إف سوبر هورنيت وطائرات الهجوم إيه-6 إي إنتربرايز.
شاركت (يو إس إس دوايت أيزنهاور) في العديد من العمليات العسكرية، بما في ذلك عملية مخلب النسر خلال أزمة رهائن إيران في عام 1980، وحرب الخليج في التسعينيات، ومؤخراً في دعم العمليات العسكرية الأمريكية في العراق وأفغانستان.
وتمتلك السفينة مجموعة متنوعة من الأسلحة، بما في ذلك صواريخ مضادة للطائرات ومدافع بحرية وطوربيدات، وتتمتع السفينة بمجموعة متنوعة من الأجهزة، بما في ذلك رادار متقدم ونظام دفاع جوي.
ويمكن للسفينة أن تبقى في البحر لمدة تصل إلى 90 يوما دون الحاجة إلى التزود بالوقود.
وتُعد (يو إس إس دوايت أيزنهاور) واحدة من أكثر حاملات الطائرات تقدما في العالم، ومن المتوقع أن تظل في الخدمة حتى عام 2040.
-
أخبار متعلقة
-
موقع إسرائيلي: نتنياهو يرصد تصرفات غالانت لإعلانه "منشقا" عن الليكود
-
الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي
-
تعطل المولد الكهربائي وشبكة الأوكسجين والمياه في مستشفى كمال عدوان بغزة
-
مستعمرون يقطعون عشرات أشجار الزيتون جنوب نابلس
-
الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم
-
"الأمم المتحدة": 2024 الأكثر دموية للعاملين الإغاثيين جراء العدوان على غزة
-
شهيدان في قصف الاحتلال على مخيم النصيرات
-
بن غفير يقتحم الحرم الإبراهيمي ويؤدي طقوسًا تلمودية