الوكيل الإخباري- أكدت حركة المقاومة "حماس"، الاثنين، مواصلة المفاوضات بـ"إيجابية وقلب منفتح" رغم دعوة الاحتلال الاسرائيلي سكان المناطق الشرقية من رفح إلى إخلائها، مما يزيد المخاوف من حصول هجوم بري.
وقال المتحدث باسم الحركة عبد اللطيف القانوع، لـ"وكالة الصحافة الفرنسية": "قيادة الحركة في حالة تشاور داخلي وفصائلي بعد جولة المفاوضات الأخيرة في القاهرة".
وأضاف: "مستمرون بإيجابية في المفاوضات وبقلب منفتح للوصول لاتفاق كامل غير مجتزأ يقضي بوقف دائم لإطلاق النار وتحقيق مطالب شعبنا".
ودعا جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الاثنين، سكان المناطق الشرقية في مدينة رفح بجنوب قطاع غزة، إلى إخلائها.
وطلب جيش الاحتلال من سكان المنطقة الشرقية في رفح ضرورة الاخلاء الفوري إلى ما سماها المنطقة الإنسانية الموسعة بالمواصي، وهي منطقة على الساحل تمتد بين رفح وخان يونس بجنوب قطاع غزة.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بأنه إذا رفض سكان المنطقة المحددة مغادرة منطقة رفح، فمن المتوقع أن تطلق إسرائيل النار "المحفزة"، من الجو بشكل رئيسي، في اتجاه منازلهم.
الشرق الأوسط
-
أخبار متعلقة
-
الاعلام العبري: نتنياهو تحدث مع روبيو عن سبل تنفيذ رؤية ترامب بشأن غزة
-
الصين تطالب الاحتلال بوضع حد للكارثة الإنسانية في غزة
-
الأمم المتحدة ترحب باستمرار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
-
الاحتلال يفرض إجراءات عقابية جديدة بحق أسيرات فلسطينيات
-
الاحتلال يستدعي الأسيرين المحررين عطون من صور باهر بالقدس
-
مصر تعلن بدء إرسال 2000 طبيب إلى غزة
-
مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
-
إعلام إسرائيلي: عجزنا عن هزيمة حماس وجيشنا مستنزف أكثر من أي وقت مضى