وأضاف أن الانتقال إلى مراحل أكثر تقدما من العمليات ستقلل قدرة المقاومة على إيقاع خسائر في صفوف الاحتلال الذي بدأ يزيد الاعتماد على سلاح الجو بدلا من التوغلات البرية.
ووفقا للخبير العسكري فإن هذه الطريقة في الحرب تزيد من الضغط الشعبي على المقاومة لأنها تستهدف المدنيين بالأساس بينما لن تكون المقاومة قادرة على إلحاق خسائر بقوات الاحتلال التي تتمركز حاليا في مناطق بعيدة.
ورغم أن عمليات القنص التي تنفذها المقاومة في قطاع غزة تعكس احترافية كبيرة في التنفيذ برأي الصمادي فإن خسائر الآليات تراجعت جدا بعدما انسحبت قوات الاحتلال بشكل كبير من محور نتساريم إلى منطقة غلاف غزة فضلا عن أنها توجد بالقرب من الحدود المصرية في محور فيلادلفيا وتنفذ عمليات خاطفة داخل مدينة رفح.
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يواصل عدوانه على مدينتي جنين وطولكرم ومخيماتهما
-
الاحتلال يعتزم نشر قوات شرطة في القدس المحتلة مع بداية رمضان
-
رئيس الأركان الإسرائيلي سيعين فريقا خارجيا للتحقيق في 7 أكتوبر
-
اقتحام بلدة قرب القدس المحتلة
-
ستامر: حل الدولتين السبيل الوحيد لسلام دائم
-
قوات إسرائيلية تقتحم سلفيت
-
وزير إسرائيلي: إلغاء اتفاق أوسلو له عواقب
-
الشرطة الإسرائيلية تعزز انتشارها بالقدس المحتلة