واعتبر آيلاند، في مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن استمرار أن الحرب لمدة سنة أخرى لن يحقق أي إنجازات لإسرائيل، ولن يأتي بفائدة استراتيجية، في حين "ستتصاعد الخسائر البشرية بين الجنود الإسرائيليين والرهائن دون حدوث تغيير جوهري في معادلة الصراع".
وقال "إذا واصلنا القتال في غزة لمدة 6 أشهر أخرى، أو سنة، فلن يغير ذلك الواقع هناك. سيحدث شيئان فقط: سيموت جميع المحتجزين وسيُقتل مزيد من الجنود".
ورغم زعمه أنه من الممكن محاولة تحسين شروط الصفقة خاصة في ما يتعلق بعدد الفلسطينيين الذين سيتم تحريرهم مقابل كل أسير إسرائيلي حي، فقد أكد أنه "ليست هناك حاجة للإصرار على الهراء، خاصة ليس على محور فيلادلفيا".
وذلك في إشارة إلى موقف حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرافض للانسحاب من هذا المحور مع الحدود على مصر في أي صفقة يتم التوصل لها مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
مستشفيات شمال غزّة مهدّدة بانهيار كامل
-
بؤرة استعمارية جديدة على أراضي الفلسطينيين جنوب سلفيت
-
115 شهيدا و487 مصابا في غزة خلال 48 ساعة
-
انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بطلب من فلسطين
-
النواب الأمريكي يدعو بايدن للضغط من أجل دخول الصحفيين إلى غزة
-
وقفة في نابلس لدعم المعتقلين والتنديد بالعدوان على غزة
-
شاهد.. طفلة من غزة تحمل شقيقتها المصابة مسافة كيلومترين
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون مقامات إسلامية بالضفة