وأضافت الوزارة في بيان اليوم الثلاثاء، أنها تقدر نسبة الأطفال من إجمالي حالات البتر بـ 25%، ونسبة النساء بـ 12.7%، موضحة أن نقص الإمكانات الطبية والأدوات المساندة يزيد من معاناة مبتوري الأطراف.
وأكدت الوزارة أن هذه الأرقام تعكس معاناة إنسانية عميقة يعيشها آلاف الجرحى وأسرهم، وتبرز الحاجة الملحّة إلى خدمات التأهيل والدعم النفسي والاجتماعي، خاصة للأطفال الذين وجدوا أنفسهم يواجهون إعاقات دائمة في سن مبكرة.
ودعت وزارة الصحة جميع المنظمات الدولية والإنسانية والمؤسسات العاملة في مجال الصحة والتأهيل إلى تكثيف جهودها وتوسيع تدخلاتها العاجلة لتغطية احتياجات الجرحى، وتمكينهم من الحصول على الرعاية اللازمة، بما يتناسب مع حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها قطاع غزة.
-
أخبار متعلقة
-
عباس: ماضون على نهج ياسر عرفات حتى تحقيق الحرية والاستقلال
-
بعد 30 عاما من الخدمة.. أدرعي يودع الجيش الإسرائيلي
-
مصدر إسرائيلي: واشنطن تخطط لإنشاء قاعدة عسكرية في غلاف غزة
-
الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ 295
-
غزة تفقد مواقعها الأثرية بسبب الحرب
-
الكنيست الإسرائيلي: التصديق بالقراءة الأولى على مشروع قانون لإعدام أسرى فلسطينيين
-
سارة نتنياهو تثير غضبًا واسعًا في طبريا
-
بدعم من وكالة الإمارات للمساعدات الدولية .. الإمارات تعزز دعمها الطبي لغزة
