واستشهدت الناشطة عائشة نور برصاص حي أطلقه الجيش الإسرائيلي، أثناء مشاركتها في فعالية منددة بالاستيطان في بلدة بيتا بمحافظة نابلس شمالي الضفة.
من جهته، قال فؤاد نافعة مدير مستشفى "رفيديا" إن عائشة نور وصلت المستشفى مصابة برصاص في الرأس، حيث تم "إجراء عملية إنعاش لها، لكنها استشهدت".
ودانت وزارة الخارجية التركية، في بيان، استشهاد مواطنتها التركية معتبرة أن إسرائيل "تعمل لإسكات وترهيب كلّ من يهب لنجدة الفلسطينيين ويكافح ضد الإبادة الجماعية" التي تنفذها بحقهم.
كما أعرب البيت الأبيض، في بيان، عن "انزعاج شديد" جراء اغتيال الناشطة المتضامنة مع القضية الفلسطينية. ودعا ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إلى فتح "تحقيق موسع" ومحاسبة الجنود الإسرائيليين المتورطين في استشهادها.
من جهتها، قالت حركة التضامن الدولية إن إسرائيل استهدفت الناشطة واغتالتها عمدا. وأضافت -في بيان- أن المتطوعة لدى الحركة كانت تشارك بصفة مراقب في مظاهرات أسبوعية بمحافظة نابلس.
-
أخبار متعلقة
-
الرئيس المصري: أدعو ترامب لحضور توقيع اتفاق غزة في مصر حال التوصل إليه
-
حماس: تبادل قوائم الأسرى المطلوب إطلاق سراحهم وفق المعايير والأعداد المتفق عليها
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
-
إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال في الخليل
-
أسطول الحرية يعلن إعتراض البحرية الإسرائيلية جميع سفنه
-
إسرائيل تهاجم أسطول الحرية
-
بحضور قطر والولايات المتحدة وتركيا.. استئناف مباحثات خطة ترامب بشأن غزة
-
حصيلة غير مسبوقة .. 254 صحفياً شهداء الحقيقة في غزة