واستشهدت الناشطة عائشة نور برصاص حي أطلقه الجيش الإسرائيلي، أثناء مشاركتها في فعالية منددة بالاستيطان في بلدة بيتا بمحافظة نابلس شمالي الضفة.
من جهته، قال فؤاد نافعة مدير مستشفى "رفيديا" إن عائشة نور وصلت المستشفى مصابة برصاص في الرأس، حيث تم "إجراء عملية إنعاش لها، لكنها استشهدت".
ودانت وزارة الخارجية التركية، في بيان، استشهاد مواطنتها التركية معتبرة أن إسرائيل "تعمل لإسكات وترهيب كلّ من يهب لنجدة الفلسطينيين ويكافح ضد الإبادة الجماعية" التي تنفذها بحقهم.
كما أعرب البيت الأبيض، في بيان، عن "انزعاج شديد" جراء اغتيال الناشطة المتضامنة مع القضية الفلسطينية. ودعا ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إلى فتح "تحقيق موسع" ومحاسبة الجنود الإسرائيليين المتورطين في استشهادها.
من جهتها، قالت حركة التضامن الدولية إن إسرائيل استهدفت الناشطة واغتالتها عمدا. وأضافت -في بيان- أن المتطوعة لدى الحركة كانت تشارك بصفة مراقب في مظاهرات أسبوعية بمحافظة نابلس.
-
أخبار متعلقة
-
مرسوم صادر عن الرئيس الفلسطيني محمود عباس
-
1691 اعتداءً نفذها الاحتلال خلال شهر أيار الماضي بحق الفلسطينيين
-
سلطات الاحتلال تهدم قرية العراقيب في النقب للمرة 241
-
الجيش الإسرائيلي يعترف بمقتل 3 جنود في معارك شمالي قطاع غزة
-
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات الأقصى
-
إعلام إسرائيلي: 3 عمليات وقعت في غزة يوم الاثنين
-
إعلام إسرائيلي: عملية جباليا نجمت عن كمين مركب وصعب
-
إصابة طفل خلال اقتحام الاحتلال شرقي نابلس