واستشهدت الناشطة عائشة نور برصاص حي أطلقه الجيش الإسرائيلي، أثناء مشاركتها في فعالية منددة بالاستيطان في بلدة بيتا بمحافظة نابلس شمالي الضفة.
من جهته، قال فؤاد نافعة مدير مستشفى "رفيديا" إن عائشة نور وصلت المستشفى مصابة برصاص في الرأس، حيث تم "إجراء عملية إنعاش لها، لكنها استشهدت".
ودانت وزارة الخارجية التركية، في بيان، استشهاد مواطنتها التركية معتبرة أن إسرائيل "تعمل لإسكات وترهيب كلّ من يهب لنجدة الفلسطينيين ويكافح ضد الإبادة الجماعية" التي تنفذها بحقهم.
كما أعرب البيت الأبيض، في بيان، عن "انزعاج شديد" جراء اغتيال الناشطة المتضامنة مع القضية الفلسطينية. ودعا ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إلى فتح "تحقيق موسع" ومحاسبة الجنود الإسرائيليين المتورطين في استشهادها.
من جهتها، قالت حركة التضامن الدولية إن إسرائيل استهدفت الناشطة واغتالتها عمدا. وأضافت -في بيان- أن المتطوعة لدى الحركة كانت تشارك بصفة مراقب في مظاهرات أسبوعية بمحافظة نابلس.
-
أخبار متعلقة
-
البرد يخترق أجساد النازحين في مواصي رفح
-
ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,972 والإصابات إلى 104,008 منذ بدء العدوان
-
مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
-
قوات الاحتلال تقتحم مراح رباح جنوب بيت لحم
-
الاحتلال يواصل اقتحام جنين ومخيمها وسط تدمير كبير للبنية التحتية
-
اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال عقب اقتحامها مدينة جنين
-
كاتب إسرائيلي: الجيش يرتكب جرائم حرب وتطهيرا عرقيا في غزة
-
الاحتلال يهدم مساكن ويعتقل 13 فلسطينيا بالضفة