واستشهدت الناشطة عائشة نور برصاص حي أطلقه الجيش الإسرائيلي، أثناء مشاركتها في فعالية منددة بالاستيطان في بلدة بيتا بمحافظة نابلس شمالي الضفة.
من جهته، قال فؤاد نافعة مدير مستشفى "رفيديا" إن عائشة نور وصلت المستشفى مصابة برصاص في الرأس، حيث تم "إجراء عملية إنعاش لها، لكنها استشهدت".
ودانت وزارة الخارجية التركية، في بيان، استشهاد مواطنتها التركية معتبرة أن إسرائيل "تعمل لإسكات وترهيب كلّ من يهب لنجدة الفلسطينيين ويكافح ضد الإبادة الجماعية" التي تنفذها بحقهم.
كما أعرب البيت الأبيض، في بيان، عن "انزعاج شديد" جراء اغتيال الناشطة المتضامنة مع القضية الفلسطينية. ودعا ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إلى فتح "تحقيق موسع" ومحاسبة الجنود الإسرائيليين المتورطين في استشهادها.
من جهتها، قالت حركة التضامن الدولية إن إسرائيل استهدفت الناشطة واغتالتها عمدا. وأضافت -في بيان- أن المتطوعة لدى الحركة كانت تشارك بصفة مراقب في مظاهرات أسبوعية بمحافظة نابلس.
-
أخبار متعلقة
-
أوكسفام: الوضع في غزة كارثي ونتوقع تفاقمه
-
إعلام إسرائيلي: حدث أمني صعب في خان يونس
-
61 شهيدا و 308 جرحى في غزة خلال الـ24 ساعة الماضية
-
مسؤول إسرائيلي: 20 ألف مقاتل لا يزالون لدى حماس
-
14 شهيداً إثر قصف الاحتلال خيام النازحين في خان يونس والمغازي
-
الاحتلال يعلق الملاحة في مطار بن غوريون إثر إطلاق صاروخ من اليمن
-
71 شهيدًا في غزة خلال الساعات الـ24 الماضية
-
مسؤولة أوروبية: المجاعة في غزة حقيقية