واستشهدت الناشطة عائشة نور برصاص حي أطلقه الجيش الإسرائيلي، أثناء مشاركتها في فعالية منددة بالاستيطان في بلدة بيتا بمحافظة نابلس شمالي الضفة.
من جهته، قال فؤاد نافعة مدير مستشفى "رفيديا" إن عائشة نور وصلت المستشفى مصابة برصاص في الرأس، حيث تم "إجراء عملية إنعاش لها، لكنها استشهدت".
ودانت وزارة الخارجية التركية، في بيان، استشهاد مواطنتها التركية معتبرة أن إسرائيل "تعمل لإسكات وترهيب كلّ من يهب لنجدة الفلسطينيين ويكافح ضد الإبادة الجماعية" التي تنفذها بحقهم.
كما أعرب البيت الأبيض، في بيان، عن "انزعاج شديد" جراء اغتيال الناشطة المتضامنة مع القضية الفلسطينية. ودعا ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إلى فتح "تحقيق موسع" ومحاسبة الجنود الإسرائيليين المتورطين في استشهادها.
من جهتها، قالت حركة التضامن الدولية إن إسرائيل استهدفت الناشطة واغتالتها عمدا. وأضافت -في بيان- أن المتطوعة لدى الحركة كانت تشارك بصفة مراقب في مظاهرات أسبوعية بمحافظة نابلس.
-
أخبار متعلقة
-
إسرائيل تستعد لإرسال وفد إلى قطر لإجراء محادثات تتعلق بالهدنة في غزة
-
إسرائيل تستعد للرد بعد موافقة حماس على مفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة
-
إردوغان يقول إنّه طلب من ترامب التدخل بشأن إطلاق النار على منتظري المساعدات في غزة
-
الاحتلال يقتحم مخيم قلنديا في القدس المحتلة
-
استشهاد 70 فلسطينياً وإصابة 332 في قطاع غزة
-
أزمة نقص الوقود تفاقم من معاناة المستشفيات في قطاع غزة
-
انتشال جثتي شهيدين بالشجاعية شرقي غزة
-
ترامب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة هذا الأسبوع