الوكيل الإخباري - لم يقبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، إلا أن يحول أفراح عائلة عريقات إلى أحزان، بعدما أقدم على إعدام الشاب أحمد عريقات بدم بارد، على حاجز الكونتينر شرقي القدس، والذي كان يتحضر لفرح شقيقته.
عائلة الشاب أحمد، تحدثت، عن ظروف استشهاده، حيث أكد عبد العزيز عريقات، أحد أقرباء الشهيد أحمد، أن اليوم كان فرح شقيقته، وكان متوجهاً لمدينة بيت لحم، لإحضار شقيقاته من الصالون (الكوافير).
وقال: "الاحتلال ادعى أنه حاول تنفيذ عملية دهس، ولكن هذا الكلام ملفق ولا يوجد أي فيديو، يثبت ادعاء الاحتلال، حيث أطلقوا النار عليه، واستشهد".
وأشار عريقات إلى أن الشاب أحمد يبلغ من العمر (27 عاماً)، وبعد 20 يوماً يصادف عرسه، لافتاً إلى أن لديه مطبعة، وكان شاباً مرحاً، ويحب الحياة، وليس شاباً يريد الذهاب للموت.
وأكد عريقات، أن العائلة، ستُطالب بحقها وتطبيق العدالة، وستتوجه إلى المحاكم الدولية؛ لمحاكمة قتلة ابنها أحمد، مشيراً إلى أنه تم تأجيل فرح شقيقته.
المصدر : دنيا الوطن
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
بن غفير: الاكتفاء بالإفراج عن 3 محتجزين ضعف
-
40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
أبو عبيدة يعلن الإفراج غدا عن 3 أسرى
-
الاعلام العبري: حادثة طعن بمستوطنة "جان نير"
-
الاعلام العبري: الجيش يخطط للتعامل مع مناطق إضافية بالضفة
-
المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القطاع منكوب إنسانيا
-
470 منشأة ومنزلا تعرضوا للتدمير الكلي أو الجزئي في جنين
-
سلطات الاحتلال تترقب الإفراج عن ثلاثة محتجزين لدى حركة حماس